تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها

رغم تدخل المحافظ شخصياً.. “استغاثات” رئيس بلدية عين الزرقا تفشل في إنقاذ شاليهات المنطار

facebook apd algwad hamamiلم تعد تلك الصورة الجميلة الراسخة عن شاليهات منطقة المنطار السياحية موجودة بعدما تحول الشاطئ الذي يتبع لبلدية عين الزرقا إلى مكبات للقمامة ومرتع للقوارض والجرذان والبرغش وكل ما يدعو للنفور.ولعلّ الصورة المرفقة أبلغ إنباء، فحسب سكان المنطقة والوافدين الذين يسكنون مجمعات الخليج الهادئ والمحبة والنورس فقد انتشرت القمامة في كل حي وعلى الشاطئ وحتى الطريق العام طرطوس الحميدية.

ويضيف المشتكون: إن بلدية عين الزرقا طنّشت المطالب بعدم ترحيل القمامة بشكل دوري وشبه أسبوعي على أقل تقدير، وتارة أخرى بسبب عدم قدرتها على تأمين العمال والآليات من خارج ما هو مخصص لها أساساً. وهذا ما اشتكى منه رئيس البلدية اسكندر المطرح شخصياً من قلة الحيلة وعدم القدره على المعالجة، لا بل أضاف بأنه منذ عام كامل يرجو الجهات العامة أن تؤازره وتقدم التركسات والعمال أو أي حلول إسعافية مؤقتة، ليتدخل المحافظ شخصياً ويطلب من مديرية الخدمات إرسال آلياتها والتي استجابت لمرة واحدة، ولكن بعد ذلك بدأت بتقديم الأعذار سواء لعدم توفر المازوت أو لقلّة العناصر والسيارات والآليات وغيرها. ويتابع المطرح أن العمال والآليات كانت مخصصة لخدمة قطاع بلدية لم يكن يتجاوز عدد سكانها أكثر من 5000 ألف نسمة واليوم يقطن التجمع نحو 35 ألف وافد و5000 شاليه.

البعث

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات