تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
مجلس الوزراء: مناقشة وإقرار العديد من القضايا المتعلقة بالشقين الاقتصادي والخدمي والتعليمي.. الجلالي... بمشاركة سورية.. انطلاق أعمال الدورة الثانية عشر للمنتدى الحضري العالمي في القاهرة المنسق المقيم للأمم المتحدة يطلق الخطة الأممية لاستراتيجية التعافي المبكر في ‏سورية سورية تجدد مطالبتها الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بإجراءات حازمة لوقف الاعتداءات الإسرائيلية الجلالي خلال اجتماعه مع المكتب التنفيذي لاتحاد العمال: الطبقة العاملة من أهم رؤوس الأموال الوطنية وي... القيادة المركزية للجبهة الوطنية التقدمية تناقش خلال اجتماع برئاسة الشعار الوضع السياسي والاقتصادي الرئيس الأسد يبحث مع وزير الخارجية الأردني العلاقات الثنائية وملف عودة اللاجئين السوريين أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور ودرعا واللاذقية وحماة والقنيطرة الجدد يؤدون اليمين القانونية الرئيس الأسد يصدر مَراسيم تشريعية بتعيين محافظين جُدد لمحافظات: دير الزور، درعا، اللاذقية، حماة، وال... إصابة مدنيين بجروح جراء عدوان إسرائيلي على مدخل مدينة اللاذقية الجنوبي الشرقي

هل يزور ترامب سوريا ؟

أظهر شريط فيديو بضعا من لحظات كان يسخر فيها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس بشار الأسد، من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وجاء ذلك خلال حديث تبادله الرئيس الأسد مع بوتين، أثناء زيارته لسوريا قبل أيام، والتي شملت التجوّل في كنيسة السيدة العذراء في دمشق.

ويبدأ الفيديو بكلام الرئيس الأسد بأنه ينبغي على ترامب أن “يتبع خطوات أحد تلاميذ السيد المسيح حتى يصبح إنسانا صالحا”.

وتظهر اللقطات التي بثت على شاشة تلفزيون القناة الأولى الروسية، بوتين والأسد وبطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر يازجي، وهم يتجاذبون أطراف الحديث.

وكان الأسد يتحدث عن بولس الطرسوسي، أو بولس الرسول، الذي كرس جزءا من حياته لاضطهاد تلاميذ السيد المسيح كما تقول الروايات، وسافر إلى دمشق من أجل اعتقال هؤلاء وجلبهم إلى القدس، وخلال سفره يصاب بالعمى، لكن يعود إليه نظره لينقلب توجه الطرسوسي نحو الإيمان.

ورد بوتين على الأسد قائلا: “سينصلح حال ترامب، ادعه وسوف يأتي”، وعندما قال الأسد إنه مستعد لدعوة الرئيس الأمريكي، قال بوتن، “سأخبره بذلك”.

وجاءت زيارة بوتين إلى دمشق لبحث الأوضاع والإجراءات التي تقوم بها تركيا في شمال شرق سوريا، إضافة إلى سبل دعم المسار السياسي وتهيئة الظروف المناسبة له بما يزيل العقبات التي توضع في وجهه، ويثبت الإنجازات التي تحققت عبر الجهود السورية الروسية المشتركة في مكافحة الإرهاب.

كما تطرقت الزيارة إلى أهمية عودة الاستقرار والأمان إلى جميع المناطق السورية وتحقيق مصالح الشعب السوري في الحفاظ على وحدة سوريا واستقلالها وسلامة أراضيها بما يدفع باتجاه توفير بيئة اقتصادية أفضل للانطلاق بعملية إعادة الإعمار.

الجدير بالذكر أن الزيارة الأولى للرئيس بوتين إلى دمشق منذ بدء الحرب، آثارت حنق المعارضة السورية، بعد أن قام بزيارة المسجد الأموي الكبير وتسجيله كلمة في سجل الزوار، وخاصة أن الرئيس التركي أردوغان، أكد في عام 2012 أن صلاته بالجامع الأموي وزيارته لقبر صلاح الدين الأيوبي باتت قريبة.

الخبر

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات