تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها

84 شكوى في «حماية المستهلك» بطرطوس ..!

على الرغم من الحملة الإعلامية التي اعتمدتها وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك من أجل عدم سكوت المواطن على أي تجاوز أو مخالفة عند شرائه أي سلعة في الأسواق وتقديم شكوى بذلك فإن هذه الثقافة ما زالت غير فاعلة حتى اليوم.
وبيّن مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك في طرطوس المهندس حسان حسام الدين أن المديرية سجلت خلال منذ بداية العام /84/ شكوى خطية وهاتفية بينما سجلت /27/ شكوى للفترة نفسها من العام الماضي 2019 وأشار حسام الدين إلى أنه من خلال المقارنة نجد أن المواطن متعاون مع الجهات الرقابية لجهة تقديم الشكوى وإعلامنا عن المخالفة في حين حصولها.
في المقابل، فإن الكثير ممن التقيناهم غير مقتنعين بالشكوى فعلى ماذا يشتكون كما يقولون وهل يقضون يومهم في الشكوى على التجار وعلى سائق التكسي والباص وغيرهم؟ فكل أسعار المواد مرتفعة بشكل جنوني وحتى الأسعار المحددة من قبل وزارة التجارة لا يلتزم بها أحد من التجار بحجة أن تاجر الجملة يبيعهم المواد بأسعار مرتفعة فكيف لهم أن يخسروا.. وهنا التساؤل الذي يطرح نفسه: من يجب أن نحاسب تجار المفرق أم تجار الجملة وكيف؟ وهل المواطن على حق بأنه بات على قناعة تامة بأن ثقافة الشكوى تحتاج آذاناً مصغية وضميراً صاحياً وتطول التاجر الكبير قبل الصغير؟

تشرين

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات