تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بالذكرى السبعين لثورة الأول من نوفمبر المجيدة مجلس الوزراء: مناقشة وإقرار العديد من القضايا المتعلقة بالشقين الاقتصادي والخدمي والتعليمي.. الجلالي... بمشاركة سورية.. انطلاق أعمال الدورة الثانية عشر للمنتدى الحضري العالمي في القاهرة المنسق المقيم للأمم المتحدة يطلق الخطة الأممية لاستراتيجية التعافي المبكر في ‏سورية سورية تجدد مطالبتها الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بإجراءات حازمة لوقف الاعتداءات الإسرائيلية الجلالي خلال اجتماعه مع المكتب التنفيذي لاتحاد العمال: الطبقة العاملة من أهم رؤوس الأموال الوطنية وي... القيادة المركزية للجبهة الوطنية التقدمية تناقش خلال اجتماع برئاسة الشعار الوضع السياسي والاقتصادي الرئيس الأسد يبحث مع وزير الخارجية الأردني العلاقات الثنائية وملف عودة اللاجئين السوريين أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور ودرعا واللاذقية وحماة والقنيطرة الجدد يؤدون اليمين القانونية الرئيس الأسد يصدر مَراسيم تشريعية بتعيين محافظين جُدد لمحافظات: دير الزور، درعا، اللاذقية، حماة، وال...

السوريون في برامج الهواة .. أسماء برزت وحصدت ألقاب معظمها

أثبتت المواهب السورية موسماً بعد آخر، تميزها في برامج الهواة التي غدت “النور الوحيد” الذي يأملون من خلاله أن يحققوا أحلامهم، ويعرضون ما يمكلونه من طاقات في شتى المجالات إلى الجمهور العربي، في ظل غياب الدعم المحلي لمواهبهم على كافة الأصعدة.

وحجز معظم السوريين المشاركين في تلك البرامج التي بدأ عرضها منذ عام 2003، مكاناً متقدماً بمراحلها النهائية، كما حصد عدد منهم الألقاب فيها، محققين “فرحة الفوز” لملايين السوريين رغم قسوة الواقع الذي يعيشونه منذ 10 أعوام.

البداية مع الطفل السوري، محمد إسلام رميح (11 عاماً)، الذي أحرز، ليل السبت، لقب “ذا فويس كيدز” في موسمه الثالث، بعدما أقنع في المرحلة الأولى المدربين الثلاثة : عاصي الحلاني، نانسي عجرم ومحمد حماقي، بصوته، قبل أن ينضم إلى فريق عجرم.

وبالعودة إلى أولى البرامج الغنائية للهواة، عندما بدأ عرض برنامج “سوبر ستار” سنة 2003، استطاعت السورية، رويدا عطية (38 عاماً)، أن تنافس في المراحل النهائية كلاً من : ملحم زين وديانا كرزون قبل أن تحصد الأخيرة اللقب.

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏وقوف‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏‏

كما وصل إلى المراحل النهائية في نفس البرنامج، كلاً من : هادي أسود (35 عاماً) ضمن الموسم الثاني عام 2004، وشهد برمدا (32 عاماً) في الموسم الثالث عام 2005.

وبعد انقطاع عدة سنوات، عاد برنامج “سوبر ستار” باسم جديد وهو “آراب أيدل”، حيث وصلت في موسمه الثاني سنة 2013، فرح يوسف (30 عاماً)، إلى الحلقة الأخيرة.

فيما أحرز، حازم الشريف، اللقب في الموسم الثالث سنة 2014، الذي أثار جدلاً عمَّ “السوشل ميديا” حتى يومنا هذا “لأنو ما رفع العلم”.

وبالانتقال إلى برنامج “ستار أكاديمي”، تمكن الفنان، ناصيف زيتون (31 عاماً)، أن يحصد اللقب بنسبة تصويت وصفت بـ”التاريخية”، ضمن الموسم السابع منه عام 2010.

وبرز في نفس البرنامج خلال مواسمه الـ11، عدة أسماء سوريّة استطاعت أن تحقق نجاحات في عالم الفن، مثل : ميريام عطالله، سارة فرح، محمد باش، زينة أفتيموس ومحمد قويدر.

وتمكن كذلك السوري الشاب، محمد المجذوب، من إحراز اللقب في برنامج “إكس فاكتور” ضمن موسمه الثاني، الذي عرض عام 2007.

وبرز في برنامج “ذا فويس” خلال مواسمه الخمسة بدءاً من عام 2012، عدة سوريين، منهم : هالة وحنين القصير، نور عرقسوسي، عبود برمدا، ريم مهرات وإيناس لطوف.

واحتل الأطفال السوريون في “ذا فويس كيدز” خلال مواسمه الثلاثة، مكاناً مميزاً سواء خلال عرض الحلقات أو في المراحل النهائية، منهم : زين عبيد، جيسيكا الغربي، يائيل القاسم، خالد وعابد المرعي، يمان قصار وتيم الحلبي.

وتجاوز تميز السوريون برامج الهواة الخاصة بالغناء، ووصل إلى برامج أخرى مثل “أرابز غات تالنت” الخاص بالمواهب المتعددة، والذي أحرزت فيه الفرقة الاستعراضية السورية “سيما” المركز الأول في الموسم الثالث عام 2013.

وفي برنامج “آراب كاستينغ” الخاص بالمواهب التمثيلية، استطاع كلاً من : أسامة دبور ووسيم سلاخ، أن يحققا مراكز متقدمة في البرامج، ويشاركا في عدة مسلسلات وبرامج في وقت لاحق.

ولتميز السوريين حصة في برامج الرقص كذلك، حيث نجح 4 سوريين في الوصول إلى مرحلة العروض المباشرة في البرنامج العالمي “سو يو ثينك يو كان دانس” سنة 2014، أبرزهم : وفا بوطي.

وفي برنامج “مذيع العرب” الخاص باكتشاف مواهب التقديم التلفزيوني، حققت كل من : ساندرا علوش ودانيا زرزر، مراكز متقدمة فيه، بعد أن حظيتا بإعجاب لجنة التحكيم المؤلفة من الإعلاميين اللبنانيين : طوني خليفة، منى أبو حمزة والممثلة المصرية ليلى علوان

نجاح السوريين في تلك البرامج، كان “البوابة” التي سمحت لهم العبور إلى عالم الضوء والشهرة، إلا أن “عقبة” شركات الإنتاج التي لم تتبن معظمهم، حالت دون استمرارهم في عالم الفن والنجومية، فيما حالف “الحظ” البعض الآخر، ليثبت اسمه ويحجز مكانه على الخارطة الفنية.

الخبر

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات