تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها

ليلى سمور :  الأسعار في فرنسا مرتفعة لكن لا يمكن مقارنتها بسوريا


صرّحت الممثلة  ليلى سمور لبرنامج المختار ان الأسعار في فرنسا مرتفعة حيث أقامت فيها خلال السنوات الماضية، (لكن لا يمكن مقارنتها بسوريا) بحسب تعبيرها  مشيرة إلى أنها تفاجئت بارتفاع الأسعار في البلاد، وأضافت: “حتى أن الأسعار هنا قريبة جداً من الأسعار في فرنسا، كالخضار والفواكه التي وجدتها مرتفعة جداً”.

وفي مقارنة حول الروتين والمؤسسات الحكومية بين فرنسا  وسوريا قالت سمور أن “المعاملات الحكومية في سوريا أسهل بكثير من فرنسا”، وأضافت: “الحصول على ورقة واحدة من دائرة حكومية في فرنسا تحتاج شهر كامل، بينما حصلت على ثلاث أوراق بأقل من ربع ساعة، من مركز النافذة الواحدة بدمشق، وعندما تتأخر عن الموعد في فرنسا يلغونه فوراً”.

لكن الممثلة ليليى سمور أشارت في حديثها الى أن الرواتب في فرنسا مرتفعة، تحقق الاستقرار المادي للفرد خلال الشهر، مثل آجار المنزل، والمواصلات والطعام، أما في سوريا فالرواتب لا تتناسب مع الأسعار..

“سمور” لم تنسّ الحديث عن فروقات العادات بين الشعبين الفرنسي والسوري، فقالت: «نحن شعب كريم و معطاء، أما في فرنسا كل شيء محسوب على “البكلة”، حتى فنجان القهوة لا يسألوك إذا توّد أن تشربه، أما إذا كان وقت للعمل لا مكان للضيافة أبداً»، وأكملت: «طبعاً ليس الجميع لكن معظمهم، الكرم والعلاقات الاجتماعية يفتقدونها كثيراً».

“بعد عودتي فوجئت فعلاً بتغيّر الكثير من الأمور، سافرت من سوريا إلى فرنسا وعدت من فرنسا إلى فرنسا”، هذا ماقالته “سمور” تعبيراً عن تغيّر لحظته في عادات المجتمع السوري، خاصة مشكلة ارتفاع الأسعار، وابتعاد الناس عن بعضها.

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات