تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
بعد أدائها اليمين الدستورية أمامه.. الرئيس الأسد يرأس اجتماعاً توجيهياً للوزارة الجديدة الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ الـ... الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب

قصة شهيد.. الشهيد البطل ابراهيم يوسف حسن عاش جيلين ونال الشهادة في كل منهما

الشهيد ابراهيم حسن(مازن)بانوراما طرطوس- غوستينا سليمان:

“ولَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يرزقون”

ما حصل مع الشهيد البطل ابراهيم يوسف حسن الملقب بـ (مازن)  من سكان الغمقة الشرقية بطرطوس لن ينسينا أصل الموضوع وأصل الحكاية.. . فعتبات القداسة موطئ قدم جندي شريف لا حجارة ولا جوامع ولا مكان آخر..

ما حصل له هو امتداد لما حصل له في “الجيل السابق”.. فالشهيد ابراهيم وعائلته يؤمنان بالتقمص وتعرضا لتجربة مثيرة أصبحت حكاية بطولة وفخار وعز على لسان كل من يعرف هذه العائلة…

قصة الشهيد البطل ابراهيم الملقب بمازن الذي استشهد جيلين متتاليين إن دلت على شيئ فتدل على نقاء روح الشهيد وحبه الكبير لوطنه الذي لم يفارقه لجيلين..

استشهد في الجيل الماضي دفاعا عن ارض الوطن الغالي في أحداث العام 1985 في محافظة حمص وكان اسمه عامر ..

وفي هذا الجيل استشهد أيضا دفاعاً عن حمى الوطن وترابه الغالي وكان اسمه ابراهيم..

فيارب.. بارك في الموت وما قبله وما بعده…

ونقول لكل من يسمع أو يرى: لا تلتهون بالدنيا.. كل شي ذاهب إلا العمل الصالح وتقوى الله..

فألف رحمة للشهيد البطل ولكل شهداء الوطن الشرفاء والنصر لجيشنا ولبلدنا الغالي..

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات