تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها مجلس الشعب المنتخب يعقد أعمال جلسته الافتتاحية من الدورة الاستثنائية الأولى للدور التشريعي الرابع بهدف تطوير بيئة أعمال المشروعات.. مجلس الوزراء يعتمد التصنيف الوطني للأنشطة الاقتصادية

إم.تي.إن تطرح حصتها في سورية للبيع

قالت مجموعة “إم.تي.إن” الجنوب إفريقية للاتصالات إنها ملتزمة بالتفاوض على بيع حصتها البالغة 75% في وحدتها السورية مقابل 65 مليون دولار، رغم إخضاع النشاط للحراسة القضائية.
وكانت محكمة في دمشق قضت بوضع “إم.تي.إن” سوريا تحت الحراسة في اتهامات بمخالفة شروط عقد الترخيص، وهو ما تقول الدولة إنه حرم الحكومة من إيرادات..
وسيكون الحارس المعين، وهو رئيس تيلي إنفست التي تملك حصة أقلية في “إم.تي.إن” سوريا، مسؤولا عن إدارة العمليات اليومية للوحدة ما دام أمر الحراسة القضائية ساريا، ولم يحدد بيان المحكمة مدة سريانه.
وتسعى تيلي إنفست لشراء حصة “إم.تي.إن” جروب البالغة 75 % في “إم.تي.إن” سوريا بسعر لم يكن معلنا في السابق.
وقالت متحدثة باسم الشركة الجنوب إفريقية “لا تزال مجموعة إم.تي.إن ملتزمة بتنفيذ الصفقة المتفق عليها مع تيلي إنفست للتخارج من حصتها البالغة 75% والقروض بمقابل إجمالي 65 مليون دولار”.
والبيع إلى تيلي إنفست جزء من خطط “إم.تي.إن” للخروج من الشرق الأوسط في الأجل المتوسط.
رويترز

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات