تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد: بالثقافة يمكن محاربة التطرف والإرهاب والحروب الرئيس الأسد والسيدة الأولى يستقبلان المشاركين في المؤتمر الدولي (آخر نتائج الأبحاث الأثرية السورية ... السيدة الأولى أسماء الأسد تشارك أهالي قرية المراح قطاف وردتهم الشامية اجتماع الفريق الحكومي المعني بإعادة هيكلة الدعم..استعراض مستجدات العمل في انجاز مشروع الإدارة الإلكت... الرئيس الأسد من جدة.. سورية قلب العروبة وفي قلبها … مصدر سوري: لقاء الرئيس الأسد وولي العهد السعودي ... الرئيس الأسد أمام القمة العربية: نحن اليوم أمام فرصة تاريخية لإعادة ترتيب شؤوننا بأقل قدر من التدخل ... إعلان جدة: مواصلة وتكثيف الجهود العربية الرامية لمساعدة سورية على تجاوز الأزمة اتساقاً مع المصلحة ال... بمشاركة الرئيس الأسد.. انعقاد أعمال الدورة الـ32 لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة الرئيس الأسد يصل إلى جدة للمشاركة في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة الخارجيات العربية في شبه توافق على حتمية العمل العربي المشترك…تأكيد من جدة على لم الشمل ورأب الصدع

سورية تدين بشدة الحملات الأمريكية والغربية الهيستيرية لتحريف الحقائق ضد روسيا الاتحادية

أدانت سورية بشدة حملات التصعيد الهيستيرية التي تقوم بها الولايات المتحدة الأمريكية والغرب ضد روسيا الاتحادية والتي يحاولون من خلالها تحريف الحقائق وتأجيج الأوضاع واستمرار الأزمات في محاولة للحفاظ على هيمنتهم على العالم.

وقال مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين في تصريح لوكالة سانا:  تؤكد الجمهورية العربية السورية أن لروسيا الحق الكامل في الدفاع عن نفسها وإبعاد الخطر المحدق عن شعبها في وجه محاولات الغرب والولايات المتحدة تهديد أمنها القومي واستهداف استقرارها.

وأضاف المصدر: الدول الغربية وعلى رأسها أمريكا التي اعتادت خرق القوانين وقتلت ملايين الأبرياء في حروبها بدءاً من الحرب الكورية مروراً بفيتنام إلى أفغانستان إلى العراق وصولاً إلى سورية وغيرها من الحروب لا يحق لها الحديث عن القانون الدولي وخرق المواثيق.

وتابع المصدر: سورية توكد أن من واجب كل الدول أن تقف في وجه السياسات الغربية التي تقودها الولايات المتحدة وباتت تشكل تهديداً خطيراً للسلم والأمن الدوليين.

وأكد المصدر أن امتهان الولايات المتحدة الأمريكية والغرب وأدواتهم الكذب والنفاق والتضليل لتمرير أجنداتهم وتشويه التاريخ والحاضر بات عنواناً لسياستهم الرعناء وكل هذا الصراخ الإعلامي والسياسي من الغرب وأمريكا هو محاولة لإبقاء حالة الفوضى في العالم خدمة لقطاع الطرق والخارجين عن القانون إرهابيين كانوا أم نازيين جدداً.

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات