تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يتلقّى برقيات تهنئة من قادة ورؤساء دول عربية وأجنبية بمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لع... الجلاء في ذكراه الثامنة والسبعين… تكريس الاستقلال وخيار المقاومة الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه عدداً من كبار علماء الشام دور المؤسسة الدينية بترسيخ الاستقرار من خلال ... الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية الرئيس الأسد يلتقي ضباطاً متقاعدين: استثمار النضج والمعرفة والخبرة المتراكمة لخدمة الدولة والمجتمع الرئيس الأسد خلال لقاء مع أساتذة اقتصاد بعثيين من الجامعات العامة: الدعم يجب أن يبقى والنقاش لا يتم ... الرئيس الأسد يصدر القانون رقم ( 12 ) الخاص بحماية البيانات الشخصية الإلكترونية الرئيس الأسد يصدر مرسومين بتنفيذ عقوبة العزل بحق ثلاثة قضاة

جائزة فلسطين العالمية للآداب.. جبهة فكرية لمحاربة التطبيع

يعتبر مهرجان جائزة فلسطين العالمية للآداب، جبهة فكرية لمحاربة امتداد التطبيع بين الكيان الصهيوني، والدول العربية، والذي يقام في شهر (تشرين الثاني ٢٠٢٢ )، بغية تعريف وتكريم الكتب الأدبية المنشورة في العالم حول قضية فلسطين ومقاومة الشعب الفلسطيني وتحرير القدس الشريف.
يعيد الفلسطينيون تمثيل الأحداث التاريخية ويعبرون عن مظالمهم ضد إسرائيل. من خلال مظاهرة ثقافية تقام في كل عام ، يختار المشاركون موضوعًا جديدًا. وهذا يسمح لهم بالاحتفال بالجوانب المختلفة للثقافة الفلسطينية. وهذا مهماََ للغاية في هذه الأحداث لأنه يسمح للحاضرين بالتواصل الاجتماعي والتعبير عن التضامن مع الفلسطينيين بشأن قضيتهم، وهو أمر مهم في إيصال كلمتهم من خلال ثقافتهم، وهذا يأتي خلال إقامة مثل هذه الفعالية في ظلّ محاولات شرعنة التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة”.
ولأن الكيان الصهيوني، يفعل ما في وسعه من أجل طمس الهوية الفلسطينية، وتغييب قضيتهُ، فإن كتابة الروايات والقصص القصيرة من أجل تأريخ النكبة والمقاومة، يظل حائط الصد الأخير أمام معاول الاحتلال.
حيث تستطيع الأعمال الأدبية بمختلف تشعّباتها تحفيز وتشجيع العرب والمسلمين على مواصلة دعم القضية الفلسطينية، ويعد حدث التضامن مع فلسطين وسيلة ممتازة للناس في جميع أنحاء العالم لإظهار التضامن مع فلسطين في الأوقات الصعبة مثل اليوم عندما كان الصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين أعلى من أي وقت مضى. إنها طريقة رائعة للأشخاص من ثقافات مختلفة حول العالم للتفاعل ومناقشة الطرق التي يمكنهم بها المساعدة في إنهاء عقود من الصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين”.

متابعة نداء حرب 

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات