تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه عدداً من كبار علماء الشام دور المؤسسة الدينية بترسيخ الاستقرار من خلال ... الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية الرئيس الأسد يلتقي ضباطاً متقاعدين: استثمار النضج والمعرفة والخبرة المتراكمة لخدمة الدولة والمجتمع الرئيس الأسد خلال لقاء مع أساتذة اقتصاد بعثيين من الجامعات العامة: الدعم يجب أن يبقى والنقاش لا يتم ... الرئيس الأسد يصدر القانون رقم ( 12 ) الخاص بحماية البيانات الشخصية الإلكترونية الرئيس الأسد يصدر مرسومين بتنفيذ عقوبة العزل بحق ثلاثة قضاة الرئيس الأسد يتسلم دعوة من ملك البحرين للمشاركة في القمة العربية القادمة التي ستعقد في الـ16 من أيار... وافق على رفع تعويض طبيعة العمل الصحفي.. مجلس الوزراء يناقش واقع الشركات المدمرة جراء الإرهاب لإعادة ...

إطلاق جمعية الصداقة السورية الأسترالية في ملبورن

بحضور عدد من أبناء الجالية السورية، وممثلين عن الأحزاب والحركات والبلديات في أستراليا، تم الإعلان عن تأسيس جمعية الصداقة السورية الأسترالية في مدينة ملبورن عاصمة ولاية فيكتوريا الأسترالية، وتحدثت الكلمات عن أهمية سورية عبر التاريخ التي شهدت أرضها أقدم وأهم الحضارات على وجه المعمورة، كما دلت على ذلك الاكتشافات الأثرية الهائلة التي يعود بعضها إلى ما يزيد عن ثمانية آلاف عام قبل الميلاد، حيث لا تكاد تخلو منطقة من مناطق سورية من المواقع الأثرية التي تعود إلى فترات زمنية مختلفة والتي يزيد عددها على 4500 موقع أثري هام، وأشارت الكلمات إلى أن سورية أهدت البشرية أول تشريع وأول أبجدية في التاريخ، ما دعا العالم الفرنسي شارل فيرل للقول “لكل إنسان وطنان وطنه الأم وسورية” لذا يحق للسوريين أن يعتزوا بسوريتهم، فسورية كانت وما زالت معطاءة بتاريخها القديم والحديث، وأبناؤها اليوم في المغتربات رسل محبة وسلام ورواد علوم ومعرفة بما حققوه من انجازات مشهود لها سواء في أستراليا أو دول العالم الأخرى.
وأشارت الكلمات إلى ما تعانيه سورية اليوم من ظروف صعبة بفعل الحرب التي دمرت المرافق العامة وشردت ملايين العائلات وقتلت الآلاف، وفرضت عليها حصاراً اقتصاديا وعقوبات قاسية تتجلى بقانون قيصر الذي هو طعنة في قلب الإنسانية لأنه حرم الشعب السوري من أدنى متطلبات العيش، ودعت الكلمات لرفع الحصار والعقوبات عن سورية.
ونوه المشاركون في حفل الافتتاح إلى أن جمعية الصداقة السورية الأسترالية ستعكس الوجه الحضاري الحقيقي لسورية وشعبها ورسالتها الإنسانية، وستعمل كل ما في وسعها لتقدم أبهى صورة عنها، عدا عن دورها في تقديم كل أشكال المساعدات الممكنة مادياً وعينياً لأبناء الوطن، وشكر أعضاء الجمعية كل من قدم الدعم لإقامة حفل الإشهار وإطلاق الجمعية.
يذكر أن الهيئة التأسيسية للجمعية تتألف من: شاميرام مارانو، وحبيب سارة ، ومارسيل أوشانا، وجويل أوشانا، وبشار النسب وسركون مارانو

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات