تخطى إلى المحتوى

انطلاق فعاليات مهرجان “أهلاً رمضان” في مدينة النبك.. أبو سعدى: المهرجان هو سوق تدخل إيجابي بمناسبة شهر رمضان شهر الخير والبركة

ريف دمشق:

برعاية وحضور محافظ ريف دمشق المحامي صفوان أبو سعدى ورئيس غرفة تجارة ريف دمشق الأستاذ أسامة مصطفى ونائب رئيس غرفة صناعة دمشق وريفها الاستاذ طلال قلعجي

انطلقت في مدينة النبك فعاليات مهرجان “اهلاً رمضان- صنع في سورية بدورته ال142 الذي تنظمه غرفة صناعة دمشق وريفها وغرفة تجارة ريف دمشق وبمشاركة 75 شركة صناعية تقدم مختلف انواع السلع والمنتجات الغذائية والمنظفات والألبسة ومعظم احتياجات العائلة.

وفي تصريح للصحفيين قال السيد المحافظ نحن في جولة على مهرجان “أهلا رمضان” صنع في سورية في مدينة النبك بمنطقة القلمون والذي يعتبر سوق للتدخل الإيجابي الحقيقي حيث تقدم الشركات المشاركة عروض وحسومات تتراوح ما بين 15- 30% بمناسبة شهر رمضان شهر الخير والبركة، وشكر السيد المحافظ الجهة المنظمة للمهرجان ممثلة بغرفة صناعة دمشق وريفها وغرفة تجارة ريف دمشق لجهودهما في تغطية كامل الجغرافية لمحافظة ريف دمشق.

بدوره اشار السيد أسامة مصطفى رئيس غرفة تجارة ريف دمشق الى توجيه السيد المحافظ بتغطية كامل مناطق الريف بأسواق تخدم الاخوة المواطنين وتقديم المنتجات بأسعار منافسة من المنتج الى المستهلك وهذا هو ما تقوم به الغرفة من خلال هذا المهرجان الذي بدأ من دوما واليوم في النبك وبعده في الكسوة وقطنا وصولا الى باقي مناطق المحافظة في هذا الشهر الكريم.

نائب رئيس غرفة صناعة دمشق وريفها السيد طلال قلعه جي أكد بدوره أن الغرفة تعمل على تغطية مناطق محافظة ريف دمشق وتقديم سلع ومنتجات اساسية تحتاحها العائلة في هذا الشهر الفضيل بأسعار مناسبة وبعروض وتخفيضات حقيقية لمساعدة الأهل والتخفيف عنهم قدر المستطاع لكون الشركات المشاركة في المهرجان هي شركات منتجة وبالتالي لا وجود للحلقة الوسيطة.

يشار الى أن المهرجان يقام في الصالة الرياضية لنادي النبك الرياضي ويستمر لغاية الخامس والعشرين من الشهر الجاري.
حضر الافتتاح رئيس مجلس محافظة ريف دمشق الدكتور ابراهيم جمعه ونائب رئيس المكتب التنفيذي الأستاذ جاسم المحمود ومدير منطقة النبك ورؤساء المجالس في مدن النبك وجيرود ودير عطية وقارة ومدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك الاستاذ نائل اسمندر وأعضاء مجلس المحافظة عن المنطقة وحشد من الفعاليات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات