تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يبحث مع وزير الخارجية الأردني العلاقات الثنائية وملف عودة اللاجئين السوريين أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور ودرعا واللاذقية وحماة والقنيطرة الجدد يؤدون اليمين القانونية الرئيس الأسد يصدر مَراسيم تشريعية بتعيين محافظين جُدد لمحافظات: دير الزور، درعا، اللاذقية، حماة، وال... إصابة مدنيين بجروح جراء عدوان إسرائيلي على مدخل مدينة اللاذقية الجنوبي الشرقي الجامعة الافتراضية تخفض معدلاتها 5 بالمئة تماشياً مع نتائج الثانوية العامة … عجمي: 10 آلاف طالب متوق... الجيش أسقط 9 طائرات مسيّرة للإرهابيين بريفي اللاذقية وإدلب … الحربي السوري- الروسي يواصل استهداف مقا... المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي يحدد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة للدولة للع... الرئيس الأسد يستقبل مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أكد على تقديم ما يلزم للوافدين اللبنانيين.. مجلس الوزراء يوافق على مشروع إحداث الشركة العامة للصناعا... لجنة القرار/43/ تناقش عدداً من القرارات والإجراءات الخاصة بشروط شغل مراكز عمل القيادات الإدارية

موسم البطاطا الخريفية سيكون ممتازاً.. تصدير 12 برّاد يوميّاً محملة بالفواكه والبندورة

بانوراما سورية:

أوضح عضو لجنة تجار مصدري الخضر والفواكه بدمشق محمد العقاد أن سوق الهال بدمشق يشهد في الوقت الحالي نوعاً من الاستقرار في الأسعار لأغلب السلع والمواد، وعلى سبيل المثال سعر البطاطا المبرّدة يتراوح بين 6- 7 آلاف ليرة، أما البطاطا المالحة، فتوجد نوعية واحدة فقط ، وهي البطاطا التي تأتي من منطقة عسال الورد، علماً أنها كميات قليلة، لكنها طازجة، لذلك تباع بحوالي 12 ألف ليرة، مؤكداً أن موسم البطاطا الخريفي يبدأ بداية الشهر القادم وسيكون موسماً ممتازاً، حيث الإنتاج بكميات كبيرة والسبب أنه مزروع بكل أنحاء البلاد.
أما ما يتعلق بموضوع التصدير، فأكدّ العقاد أنه يتم تصدير ما بين 10 – 12 براداً يومياً إلى دول الخليج ( السعودية – الكويت – البحرين – قطر – سلطنة عمان – الإمارات)، محملة بمواد التفاح – الإجاص – العنب – الرّمان البندورة، منوهاً بأن كل براد يحمل 25 طناً، كما أن هناك تصديراً لحوالي 3 برادات يوميّاً من محصول الحمضيات إلى العراق وأيضاً الرمان.
وأشار العقاد إلى وجود مشكلات تواجه التجار عند التصدير، أهمها ما يحدث عند معبر جابر الأردن، حيث تكون هناك عرقلة لعبور البضائع السورية، بينما يتم تسيير البضاعة الأردنية وتقديم كل التسهيلات لها، مؤكداً أن هذه المشكلات لا تحل مع التجار، وإنما تحتاج إلى حل من قبل الحكومتين السورية والأردنية بهدف تسهيل حركة التصدير للبرادات السورية ، علماً أنه عندم يدخل البراد الأردني إلى الأراضي السورية تقدم له كل التسهيلات بعكس ما يفعله الجانب الأردني عند دخول البرادات السورية إلى الأراضي الأردنية.
مشدداً على ضرورة الإسراع بحل هذه المشكلة، أما الإجراءات في معبر نصيب، فهي سهلة جداً ولا توجد أي عرقلة للصادرات السورية.
تشرين

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات