تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يبحث مع وزير الخارجية الأردني العلاقات الثنائية وملف عودة اللاجئين السوريين أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور ودرعا واللاذقية وحماة والقنيطرة الجدد يؤدون اليمين القانونية الرئيس الأسد يصدر مَراسيم تشريعية بتعيين محافظين جُدد لمحافظات: دير الزور، درعا، اللاذقية، حماة، وال... إصابة مدنيين بجروح جراء عدوان إسرائيلي على مدخل مدينة اللاذقية الجنوبي الشرقي الجامعة الافتراضية تخفض معدلاتها 5 بالمئة تماشياً مع نتائج الثانوية العامة … عجمي: 10 آلاف طالب متوق... الجيش أسقط 9 طائرات مسيّرة للإرهابيين بريفي اللاذقية وإدلب … الحربي السوري- الروسي يواصل استهداف مقا... المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي يحدد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة للدولة للع... الرئيس الأسد يستقبل مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أكد على تقديم ما يلزم للوافدين اللبنانيين.. مجلس الوزراء يوافق على مشروع إحداث الشركة العامة للصناعا... لجنة القرار/43/ تناقش عدداً من القرارات والإجراءات الخاصة بشروط شغل مراكز عمل القيادات الإدارية

ماسونية بنكهة عثمانية – بقلم ريم عبد اللطيف

11714515_941287755934684_754886943_nلم يتعر أردوغان من جلده اليهودي و أصوله الإخوانية الجديدة و عدم قدرته على تحمل شواطئ العراة في تركيا خالية من علمانيته التركية إلا أن تكلل بأقلام مثلية ماسونية … كهدية لكل المسلمين وغيرهم في أيام فاضلة رمضانية جاءت مباركته المغسولة بأفكاره الإرهابية لتمزيق النسيج الإسلامي وأن يعلن بشرعيةو بنكهات فتاوى داعش و إخواتها ….جاءت مباركته لزواج المثليين كعربون وفاء لكل المسلمين في تركيا…و هكذا يكون أردوغان قد حقق اهم الأهداف الماسونية و نشرها في العالم الإسلامي و داس على أخلاقية أكثر من ثلاثين مليون مسلم… و التي فهم من خلال مباركته لالتحام المثليين و زواجهم أن هذه هي الحرية و بذلك يشعل فتيل فعل جرائم الأخلاق التي سوف تضاف لسجلات الاتجار و بيع البشر التاريخية المكتوبة بسواد أخلاقي عثماني ورثه عن أجداده اليهود …و من اجل ذلك جاء نضاله لتحقيق حلمه في الشمال السوري و تلطيخ حلب عاصمة الثقافة الإسلامية بنهجه الشاذ …كما و أنه بارك زواجهم و شدد على أياديه الملطخة من ينضمون معه بفكرهم لنشر عالم مشوه بالمثلية و بعيد عن أخلاقيات و شرائع الإنسانية …ومن هنا جاءت أمسية طلب رئيس زمبابوي يد أوباما من أجل الزواج والالتحام معه …هذه هي الحرية السوداء التي ناشد من أجلها أعداء الأمة العربية و الإسلامية خاصة و يحاولون تلوينها بمثلية يهودية متأمركة لدب الهلاك في مجتمعاتنا …و قياسا بما يحصل في بلدنا نجدفتاوى التنظيمات الإرهابية الداعشية التي تسعى لتغير ملامح مجتمعاتنا قد جاءت بخرائط مكتوبة و منظمة يهوديا و العمل على تطبيقها عثمانيا …سحقا للأمم و ليست الأمة كما هي تركيا التي نسيت في إنجيلها (في البدء كانت الكلمة …والكلمة هي الله )…و أسلمت على رسالة محمدها و نسيت بفكرها أول سورة في قرآنها (أقرا و ربك الأكرم ) …و تبعت فتاوى رعاع ينشرون الكفر و الغوغاء و يدمرون الإسلام نهجا و فكرا و رسالة ….فتنبهوا من الموت الماسوني و التركي الذي يناضل للغوص في بلادنا…بلاد العرب …

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات