تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يبحث مع وزير الخارجية الأردني العلاقات الثنائية وملف عودة اللاجئين السوريين أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور ودرعا واللاذقية وحماة والقنيطرة الجدد يؤدون اليمين القانونية الرئيس الأسد يصدر مَراسيم تشريعية بتعيين محافظين جُدد لمحافظات: دير الزور، درعا، اللاذقية، حماة، وال... إصابة مدنيين بجروح جراء عدوان إسرائيلي على مدخل مدينة اللاذقية الجنوبي الشرقي الجامعة الافتراضية تخفض معدلاتها 5 بالمئة تماشياً مع نتائج الثانوية العامة … عجمي: 10 آلاف طالب متوق... الجيش أسقط 9 طائرات مسيّرة للإرهابيين بريفي اللاذقية وإدلب … الحربي السوري- الروسي يواصل استهداف مقا... المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي يحدد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة للدولة للع... الرئيس الأسد يستقبل مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أكد على تقديم ما يلزم للوافدين اللبنانيين.. مجلس الوزراء يوافق على مشروع إحداث الشركة العامة للصناعا... لجنة القرار/43/ تناقش عدداً من القرارات والإجراءات الخاصة بشروط شغل مراكز عمل القيادات الإدارية

آل سعود.. عقل ومخ كالحذاء لايكبر ولا يصغر ولكنه يهترئ- كفاح عيسى

1341783568

آل العمالة والخيانة (سعود).. “عقل ومخ كالحذاء لايكبر ولا يصغر ولكنه يهترئ “.هذا قول لشاعر العشق والياسمين في وصف هذا النظام العفن ومن يماثله….. هؤلاء الأجلاف لم يستخدموا عقولهم ولو لمرة واحدة. إنه عقل ثأري بدوي صحراوي مهما امتلك من وسائل (حضارية) سيبقى بربري المضمون , يهتك الأعراض , ضاربا بعرض الحائط كل القيم الإنسانية ” فالطبع غلب التطبع ” على قول المثل. التاريخ يعيد نفسه مرة ثانية. هو صراع مابين الطغاة والظلم من جهة وبين الصرخة ورفع الصوت عاليا لرفع “الحيف”والقهر والتمييز من جهة أخرى….. ففي الأولى أعدم فيلسوف العراق محمد باقر الصدر وأخته على يد أزلام العهد الصدامي المندثر الذي أصبح أثرا بعد عين لا لشيء سوى أنه طالب بالمساواة والحريات والعدالة بين مكونات الشعب الذي يفترض أنه واحد موحد وهي قيم سماوية قبل أن تكون وضعية حدث هذا في عام (1980) يومها أقسم العراقيون الأحرار أن دماء الشهيد الصدر لن تذهب سدى وقد كانت الشرارة التي “قوضت” أركان النظام الفاشي في بغداد وكان ما أراده الشعب العراقي ولو بعد حين فقد أعدم فرعون العراق في نفس المكان الذي أعدم فيه باقر الصدر وفي هذا دلالة على النهاية المحتومة لرموز حكم وطتد بالحديد والنار……. المدقق جيدا فيما حصل قبل أيام لا يجد فرق واختلاف في النهج والسياسة اتجاه المعارضين وأسلوب التعاطي معهم. فبالأمس قام نظام آل الخيانة بفعل أحمق أخرق كمن يحفر قبره بيده عندما نفذ حكم الإعدام بحق المعارض السلمي الشيخ “نمر باقر النمر”…… الشهيد الشيخ لم يكن داعية للعنف وحمل السلاح وإنما قاد حراك شعبي للمطالبة بالحقوق المهدورة ودعوة صريحة لمحاربة الفساد والكهنوت الديني والظلم السياسي الواقع على مواطنين ذنبهم الوحيد أنهم مختلفون مذهبيا ونعني هنا المسلمون الشيعة علما أن ظلم هذه العائلة لا يقتصر على فئة وإنما يطال الجميع وإن بدرجات متفاوتة. أراد السعوديون بإعدامهم الشيخ النمر توسيع الشرخ المذهبي والإستقطاب الطائفي ولفت الأنظار إلى مكان آخر بسبب الهزائم التي منيوا بها في اليمن والعراق وسورية . لن تستطيع أمريكا وإسرائيل حماية آل سعود إلى ما لا نهاية فالغضب الشعبي قادم لا محال والأنظمة القمعية مهما طالت فترة بقائها فعمرها قصير وهؤلاء الأعراب ” الأشد كفرا ” يبدو أنهم فاقدي الذاكرة وهذه عقوبة من يتصرف بدافع الحقد والكراهية وليتذكروا فقط كيف أن أمريكا تخلت في لحظة عن دعم شاه إيران أقوى حلفائها في المنطقة الذي فرّ من البلاد أمام مد وثورة شعبية هائلة!! رحم الله الكاتب الفلسطيني ناصر السعيد الذي دفع حياته ثمنا للأدلة التي قدمها حول الأصل اليهودي لآل سعود بما لا يدع مجال للشك……..

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات