تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يبحث مع وزير الخارجية الأردني العلاقات الثنائية وملف عودة اللاجئين السوريين أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور ودرعا واللاذقية وحماة والقنيطرة الجدد يؤدون اليمين القانونية الرئيس الأسد يصدر مَراسيم تشريعية بتعيين محافظين جُدد لمحافظات: دير الزور، درعا، اللاذقية، حماة، وال... إصابة مدنيين بجروح جراء عدوان إسرائيلي على مدخل مدينة اللاذقية الجنوبي الشرقي الجامعة الافتراضية تخفض معدلاتها 5 بالمئة تماشياً مع نتائج الثانوية العامة … عجمي: 10 آلاف طالب متوق... الجيش أسقط 9 طائرات مسيّرة للإرهابيين بريفي اللاذقية وإدلب … الحربي السوري- الروسي يواصل استهداف مقا... المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي يحدد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة للدولة للع... الرئيس الأسد يستقبل مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أكد على تقديم ما يلزم للوافدين اللبنانيين.. مجلس الوزراء يوافق على مشروع إحداث الشركة العامة للصناعا... لجنة القرار/43/ تناقش عدداً من القرارات والإجراءات الخاصة بشروط شغل مراكز عمل القيادات الإدارية

علماء: الأشخاص بعد وفاتهم سيجدون أنفسهم في عوالم موازية بدلا من الجنة والنار

56f10a61c36188ce628b459cأبلغ علماء من جامعة كارولينا الجنوبية الأمريكية عن خبر مثير يقول إنه ليس هناك لا فردوس ولا جحيم. يؤكد هؤلاء المختصون أنه توجد عوالم موازية ينتقل إليها الأشخاص بعد وفاتهم المطلقة.

قال الأستاذ لانتس الذي يترأس هذا الفريق إن حياة الناس عبارة عن مركبة من المركبات للدورة المستمرة التي لا تنقطع، وبعد وفاة الأشخاص تتنقل نفوسهم إلى بعد آخر. يشبه الأستاذ هذه العملية بحياة النباتات بعض الشيء حيث تزهر النباتات ثم تنمو وتنضج فتذبل. وبعد ذلك تعاد هذه الدورة من جديد.

أما الأبعاد الموازية الأخرى التي تتنقل إليها نفوس بني آدم فهي ليست الفردوس والجحيم في الواقع كما يعتقد الناس بناء على معتقداتهم الدينية. من الممكن أن تعود النفوس بعد وفاتها في ذلك البعد الآخر إلى بعدنا هذا من جديد أو تتنقل إلى بعد ما آخر، هذا ما يعتقد به العلماء.

يشير المختصون إلى أن حقائق غريبة مثل ظهور أشخاص الثلج (إيتي) وعرائس البحر ووحوش غريبة هي مجرد حالات تنقل هذه الكائنات من أبعاد موازية إلى عالمنا هذا.

لكن، يقول العلماء، إن هذه النظرية من المستحيل إثباتها عمليا اليوم، مع أنهم يعتمدون في معتقداتهم على تصرف الجسيمات المجهرية التي تستطيع أن تقع في حالات مختلفة في آن واحد.

تجدر الإشارة إلى أن الفردوس في الدين المسيحي هو موقع الملكوت السماوي الذي تحقق نتيجة لانتصار يسوع المسيح على قوى الشر، على الجحيم. ويُمزج الماضي البدائي والمستقبل النهائي في فكرة الفردوس. ولا تجوز العودة إلى وضع الفردوس الابتدائي المفقود، لأن الفردوس الذي سيتجلى في ختام عملية تطور العالم يختلف عن ذلك الفردوس الابتدائي إطلاقا.

الفردوس الجديد هو الشيء الذي يتحقق بعد تفهم الحرية وبعد كل الآلام والتجارب التي تظهر فيها إمكانيات جديدة للرب والإنسان.

المصدر: نوفوستي

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات