تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها

(إبداعات شبابية) في بانياس.. مهرجان يظهر المواهب

اختتمت في المركز الثقافي العربي في مدينة بانياس اليوم فعاليات مهرجان “إبداعات شبابية خريف 2017” الذي أقامه المركز بالتعاون مع الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية في المدينة.

وقالت رنيم منصور منسقة المهرجان أن غاية الفعالية “إظهار المواهب الشابة وإتاحة فرصة الظهور الأول للكثير منها والتي تحتاج إلى الرعاية والاهتمام” موضحة أن الفكرة انطلقت منذ العام 2015 واقتصرت حينها على الإبداع الأدبي في مجال القصة والشعر ولكنها تطورت هذا العام إلى إدخال عروض مسرحية وغنائية وعزف وأعمال يدوية وحرفية إضافة إلى معرض فني للرسم.

ورافق المهرجان معرض فني شاركت به مجموعة من الشباب في مختلف مجالات الرسم والحرف اليدوية.

وأوضحت الفنانة ميس مصطفى مشاركة ومنسقة للمعرض أن الهدف كان إبراز القدرات والإبداعات الشبابية لتشجيعها للظهور من مختلف الفئات والمواهب مبينة أنها تشارك بأربع لوحات زيتية على القماش قياس 70/60 تنتمي للمدرسة الواقعية التعبيرية وتدعو من خلالها إلى الفرح والتفاؤل عبر مواضيع تتناول الطفولة والازهار وجمال الطفولة الريفية.

بدورها الشابة ميار دلول مشاركة بلوحات رسم بقلم الباستيل تنتمي إلى فن ماندالا وهو نوع من أنواع الزخرفة النباتية الذي تعلمته منذ الصغر ونمت موهبتها فيه مشيرة إلى ان انجاز كل لوحة يستغرق منها ما يفوق أربع ساعات عمل متواصلة.

في حين اختارت الطالبة خولة يوسف أن تشارك في مجال تنسيق الصباريات والاهتمام والعناية بها مؤكدة أن غايتها من العمل تغيير الفكرة السائدة حول الصبار بأنه نبات مؤذ لأنه برأيها رمز للسلام والعناية به ومشاهدته تمنحها الدفء والأمان.

وشاركت الطالبة شهد بدر للمرة الأولى بلوحة قسمتها إلى نصفين الأول لونته بالألوان الزيتية والثاني بقلم الرصاص في محاولة منها لمحاكاة الواقع اليومي لكل إنسان حيث يرمز الجزء الملون إلى الخيال والأحلام في حين يرمز الرصاص إلى الواقع موضحة أنها اختارت أن توصل رسالتها من خلال ابتسامة الفتاة داخل الصورة بالرغم من الألم.

بانوراما طرطوس-سانا

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات