تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
مجلس الوزراء : تشكيل لجنة مختصة لمراجعة بعض القرارات والأنظمة الخاصة بشغل مراكز عمل القيادات الإداري... استشهاد ثلاثة مدنيين وجرح تسعة آخرين في عدوان إسرائيلي على مدينة دمشق في برقية تعزية وجهها للمقاومة الوطنية اللبنانية ولعائلة الشهيد نصر الله … الرئيس الأسد: المقاومة لا ... سورية تدين بشدة العدوان الإجرامي الإسرائيلي الذي أدى إلى استشهاد السيد حسن نصر الله وتحمل كيان الاحت... حزب الله يعلن استشهاد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بعد أدائها اليمين الدستورية أمامه.. الرئيس الأسد يرأس اجتماعاً توجيهياً للوزارة الجديدة الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ الـ... الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية..

شاشات تريفيو منتج سوري يتحول إلى حالة وطنيّة..بعد “لوعة” المستهلك من المنتجات الرديئة المهربة كان الحل بـ ” صنع في سورية”..

إن كانت المبيعات أو عقود البيع مقياساً ومعيار نجاح – وهي كذلك – فأن شركة تريفيو تربعت على قمة الشركات ذات السلع الأكثر رواجاً في السوق السورية، ومن بوّابة معرض دمشق الدولي.

الواقع إن حضور شاشات تريفيو في السوق السورية، هو مؤشّر مطمئن على الحالة الوطنيّة التي يتمتع ويتّسم بها السوريون، الذين أعلنوا بشكل بالغ العفويّة ثقتهم بمنتجات بلدهم، ومؤازرتهم لاقتصادهم في هذا الظرف العصيب، لا سيما عندما تتوفّر البدائل الحقيقية المنافسة جودة وسعراً للسلع المستوردة قانوناً أم تهريباً، وقد وفّرت تريفيو البديل القوي الطاغي بحضوره جودة وسعراً، و أناقةً أيضاً..فشاشات تريفيو بالفعل كانت الأكثر أناقة وجاذبية وقد عكس شكلها ما تحمله من مضمون ومحتوى رفيع المستوى.

لقد أدرك السوريون أن ” صنع في سورية” ليس مجرّد شعار تلهو به الحكومة وقطاع الأعمال، بل هو واقع يحكي تفاصيل عودة التعافي والانتعاش للاقتصاد السوري، الذي أثبت قدرة فريدة على التجدّد بعد حرب السنوات الثمان التي كانت أليمة بكل معنى الكلمة.

أدركوا أن مصالحهم تكمن في منتجات بلدهم..والمعيار هو عامل الثقة، وهي حكاية طويلة في سيرة الصناعة السورية، اختصرتها تريفيو بمنتجاتها، وقالت بكلمة مختصرة ما كان يجب قوله في صفحات وكتب.

بنقدر..أو نستطيع.. كلمة واحدة قالتها شركة تريفيو بلغة غير محكيّة، لغة المنتج الآمن والمنافس الذي بات أكثر من مجرد حالة إنتاجية، بل تعدى ذلك ليكون حالة وطنيّة، لأنه منتج ” صنع في سورية”.

تؤكّد الأرقام القادمة من رحاب معرض دمشق الدولي، أن رواج منتجات شركة تريفيو حققت تطوراً مذهلاً ، يرتقي بهذه الشركة إلى واجهة الاقتصاد الصناعي السوري.

ويحلل مراقبون الأسباب ليعيدوها إلى يأس السوريين من التجربة مع الشاشات المُهرّبة أو حتى المستوردة ذات الأداء الرديء..فقد أرهقت هذه الشاشات المستهلك السوري، عندما اكتشف أن أي عطل بسيط فيها يعني أن عليه أن يتلفها ويستبدلها بأخرى، رغم أنها تحمل أسماء ماركات عالميّة شهيرة.

تريفيو بما دفعت به من شاشات موثوقة في الأسواق وبمراكزها ومقرات الإنتاج والصيانة المعروفة، وبالكفالات التي تمنحها للمستهلك المستخدم لمنتجها، استطاعت استعادة الثقة بالمنتج السوري..

لمحة لا بدّ منها

تأسست شركة تريفيو للصناعات الالكترونية في عام 2005 كأحد أهم المصانع المتخصصة بتصنيع المنتجات الكهربائية العصرية وبشكل خاص شاشات التلفزيون الحديثة.

واعتمدت لتبدع في هذا المجال على أحدث تقنيات عرض الصورة للشاشات التي تدعم الدقة العالية ( ( HDR – FUEL HD- 4K بقياسات من 22″ ولغاية 75″، بالإضافة إلى دعم التطبيقات الذكية على الشاشات (SMART TV) لتواكب التكنولوجيا الحديثة في هذه الصناعة. تسعى شركة تريفيو دائماً لتلبية احتياجات المستهلك من المنتجات العصرية من خلال الإمكانيات العالية لمصانعها مما أتاح لها تطويرمنتجات الكترونية متنوعة ذات كفاءة والموثوقية، منها شواحن الموبايل الحديثة ولمبات توفير الطاقة LED والمراوح المنزلية بأشكالها المختلفة. طموح شركة تريفيو الدائم هو بأن تقدم دائماً منتجاتها بجودة عالمية بخبرات وأيادي سورية من خلال العمل على تطوير كوادرها من المهندسين والفنيين والعمال بالتدريب المستمر وإطلاعهم بشكل دوري على أحدث ما قدم على صعيد التكنولوجيا الرقمية الخاصة بالمنتجات المنزلية، بالتوازي مع احدث التطبيقات العملية في الإدارة والجودة بغاية رفع كفاءة خطوط الانتاج مما ينعكس بشكل إيجابي على جودة المنتج.

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات