تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها

طريقة فريدة للحد من حجم فقدان الطاقة الكهربائية

توصلت دراسة جديدة إلى طريقة مميزة وفريدة للحد من حجم فقدان الطاقة في خطوط نقل الكهرباء من خلال تطبيق المركبات النانوية مع الجسيمات النانوية الكربونية على الأسلاك والكابلات.

و أوضح العلماء في الجامعة الوطنية للأبحاث النووية الروسية “ميفي” وزملاؤهم من كازاخستان والولايات المتحدة أن حجم الفقدان الأساسي للطاقة الكهربائية في خطوط النقل يرتبط بمفهوم تفريغ “الهالي” وهو تفريغ مستقل للأقطاب الكهربائية مع انحناء كبير للسطح في الهواء ضمن حقول غير متجانسة للغاية على وجه الخصوص في الطقس الرطب.

وبينت الدراسة التي نشرت في مجلة الفيزياء التطبيقية أن القيمة المالية لفقدان الطاقة الكهربائية تقدر بمبلغ ضخم يصل إلى 3 مليارات دولار سنويا لافتة إلى أن هذه المشكلة معروفة منذ اختراع خطوط الكهرباء لكن حلها لم يتم بالكامل حتى الآن.

وقال البرفسور زينيتولا إنسيبوف أحد الباحثين المشاركين في الدراسة:”لقد تمكنا من تقليص حجم الفقدان الناتج عن التفريغ الهالي من 20 إلى 40 بالمئة من خلال وضع طلاء مركب نانوي مسامي مقاوم للماء يحتوي جسيمات نانوية كربونية على أسلاك الألمنيوم” موضحاً أن ما ساعد في ذلك هو طريقة أكسدة البلازما التي تتميز ببساطتها وفعاليتها التقنية.

ويخطط العلماء في المستقبل لتوسيع نطاق الدراسة وإدخال الابتكار الجديد على خطوط نقل الطاقة الكهربائية الحالية وكذلك في المؤسسات التي تنتج الكابلات الكهربائية.

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات