تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي يحدد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة للدولة للع... الرئيس الأسد يستقبل مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أكد على تقديم ما يلزم للوافدين اللبنانيين.. مجلس الوزراء يوافق على مشروع إحداث الشركة العامة للصناعا... لجنة القرار/43/ تناقش عدداً من القرارات والإجراءات الخاصة بشروط شغل مراكز عمل القيادات الإدارية الرئيس الأسد يبحث مع عراقجي سبل وقف العدوان الإسرائيلي على لبنان وتقديم الدعم والمساعدة للأشقاء اللب... مجلس الوزراء : تشكيل لجنة مختصة لمراجعة بعض القرارات والأنظمة الخاصة بشغل مراكز عمل القيادات الإداري... استشهاد ثلاثة مدنيين وجرح تسعة آخرين في عدوان إسرائيلي على مدينة دمشق في برقية تعزية وجهها للمقاومة الوطنية اللبنانية ولعائلة الشهيد نصر الله … الرئيس الأسد: المقاومة لا ... سورية تدين بشدة العدوان الإجرامي الإسرائيلي الذي أدى إلى استشهاد السيد حسن نصر الله وتحمل كيان الاحت... حزب الله يعلن استشهاد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله

علماء صينيون نجحوا بمنع كورونا من الدخول إلى الخلايا


تمكن علماء صينيون، من القيام باختراق مهم في التوصل إلى علاج لكو ر ونا المستجد، عزلوا به أجساما مضادة، وصفوها بفعالة جدا في منعه من الدخول إلى الخلايا حين يصل إليها، وفقا لما نقلت “رويترز” عن البروفسور Zhang Linqi من جامعة Tsinghua ببكين، في معرض قوله إن لقاحا مصنوعا من تلك الأجسام هو أشد فعالية لكبح الفيروس من الأساليب الحالية.

وكانت المجموعة بدأت في أوائل يناير الماضي، تتعاون مع علماء آخرين من مستشفى بمقاطعة Shenzhen البعيدة 2200 كيلومتر عن بكين، في تحليل الأجسام المضادة الموجودة في دماء مرضى تم شفاؤهم من المستجد الفيروسي، وعزلوا 206 منها “لها قدرة قوية” على التفاعل ببروتينات الفيروس، ثم أجروا اختبارا آخر على 20 منها، لمعرفة إذا كان بإمكانها منعه من الدخول إلى الخلايا، فنجحت 4 منها، بينها اثنتان كانتا جيدتين جدا” وفقا لتعبير العالم زانغ.

الفريق يكرس جهوده الآن لتحديد ودمج أقوى الأجسام المضادة، بحيث يمكن للمطورين إنتاجها بكميات كبيرة لاختبارها أولا على الحيوانات، ومستقبلا على البشر “مع أن أهمية الأجسام المضادة ثبتت في عالم الطب منذ عقود (..) ويمكن حتى استخدامها لعلاج بعض حالات السرطان وأمراض المناعة الذاتية والأمراض المعدية” كما قال.

والأجسام المضادة ليست لقاحا، لكن هناك إمكانية لاستخدامها لصالح المعرضين للخطر “لمنع إصابتهم بالفيروس، مضيفا أن الأمر لا يستغرق عادة أقل من عامين حتى تتم الموافقة على استخدام الدواء في المرضى.

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات