تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها مجلس الشعب المنتخب يعقد أعمال جلسته الافتتاحية من الدورة الاستثنائية الأولى للدور التشريعي الرابع بهدف تطوير بيئة أعمال المشروعات.. مجلس الوزراء يعتمد التصنيف الوطني للأنشطة الاقتصادية وزارة التربية تكرم 65 طالباً وطالبة من المتفوقين في شهادتي التعليم الأساسي والثانوي

كيف يمكن التمييز بين أعراض حساسية الربيع وأعراض كورونا؟


مع حلول فصل الربيع، يبدأ فصل من “المعاناة” بالنسبة للمصابين بحساسية الربيع، لاسيما أن بعض أعراضها قد تتشابه مع أعراض فيروس كورونا المستجد. فكيف يمكن التمييز بينهما؟ وماهي الإجرات الواجب اتخاذها؟

مع حلول فصل الربيع، يبدأ فصل من “المعاناة” لدى شريحة واسعة من الناس، والتي تعاني من حساسية الربيع. ويزداد الأمر صعوبة في هذه السنة مع تفشي وباء كورونا، الذي قد تتشابه بعض أعراضه مع حساسية الربيع.

إلا أنه يمكن التمييز بين أعراض حساسية الربيع وفيروس كورونا المستجد. ويشير موقع ” leti” أن أبرز أعراض الإصابة بفيروس كورونا هي الحمى والسعال الجاف.

أما حساسية الربيع، فإنها لا تسبب الحمى، لكن أبرز أعراضها هي: العطس وسيلان الأنف والحكة في الأغشية المخاطية للأنف والعين، وكذلك الأعين الدامعة.

أما بخصوص الإجراءات، التي يجب على المصابين بالحساسية اتخاذها للحماية من العدوى، فهي نفس الإجراءات، التي أشارت إليها السلطات الصحية المختصة على غرار: التباعد الاجتماعي، غسل الأيدي بالصابون بشكل منتظم، تجنب لمس الوجه والعين، تجنب الأشخاص المرضى بالفيروس.

يذكر أن فيروس كورونا المستجد، فرض على أكثر من دولة اتباع استراتيجية الحجر الصحي، من أجل احتواء الفيروس، ومنع انتشاره في مناطق واسعة. وينتظر ملايين الناس بفارغ الصبر، إيجاد دواء أو لقاح ضد هذا الفيروس، الذي ظهر في الصين لأول مرة منذ أكثر من ثلاثة أشهر، وألحق عدة خسائر بشرية واقتصادية ونفسية كبيرة.

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات