تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها مجلس الشعب المنتخب يعقد أعمال جلسته الافتتاحية من الدورة الاستثنائية الأولى للدور التشريعي الرابع بهدف تطوير بيئة أعمال المشروعات.. مجلس الوزراء يعتمد التصنيف الوطني للأنشطة الاقتصادية وزارة التربية تكرم 65 طالباً وطالبة من المتفوقين في شهادتي التعليم الأساسي والثانوي

نفاد الزيت والشاي في “السورية للتجارة” بريف دمشق! على (الذكية)

وردت شكوى حول عدم توفر الزيت والشاي في صالات السورية للتجارة في قطنا، بالإضافة إلى شكاوى نتعلق بعدد من صالات (السورية للتجارة) في ريف دمشق يمتنع مديروها عن البيع بحجة نفاذ الكمية!.
وللوقوف عند ذلك بين مدير فرع المؤسسة السورية للتجارة في ريف دمشق علي صيوح أنه في حال الامتناع عن البيع من قِبل أي مسؤول في صالات السورية للتجارة بريف دمشق يجب تقديم شكوى مباشرة للعمل على معالجتها.
وبالنسبة لعدم توفر الشاي والزيت في صالة قطنا برّر صيوح ذلك بنفاد كمية الشاي وأما الزيت فالمتوفر منه فقط العبوات التي تحتوي أربعة ليترات زيت وأما الإفرادية فهي غير متوافرة وآغلب البطاقات تأتي إفرادية لفرد أو فردين أو ثلاثة أفراد.
وجواباً عن سؤالنا حول سبب عدم وجود عبوات إفرادية لم نحصل على إجابة شافية سوى قوله: إن هذا ما وصلنا من الشركة المصنِّعة!.
وأشار صيوح إلى نفاد كميات الزيت الموزعة على مراكز ريف دمشق البالغ عددها ٩١ مركزاً بعد أن وصل ٨٠٠ صندوق منذ حوالي أربعة أيام، منوهاً بأنها كمية غير كافية ولا تغطي احتياجات ريف دمشق وأنهم كل عشرة أيام يحصلون على حوالي ٨٠٠ صندوق من الزيت وذلك غير كافِ لتغطية ريف دمشق كاملاً.

وأما بالنسبة للرز والسكر فأكد صيوح بأنها متوافرة ويومياً توزَّع على كافة صالات السورية للتجارة في الريف لتغطية احتياجاتهم!.

ويبقى السؤال إلى متى ستبقى هذه المعاناة مستمرة، ولماذا لا يجد المعنيون حلولاً لتوزيع عبوة الأربعة ليتر، فيمكن تعبئة كميات منها في أكياس مفردة تتسع لليتر واحد بدلاً من القول إن الكمية الموجودة فقط للعائلات الكبيرة، ومع العلم أن هناك الكثير من البطاقات التي تأتي مفردة ولكن فعلياً صاحب البطاقة عائلته كبيرة إلا أنه لا يستطيع تعديل بياناته بسبب الوضع الراهن من إغلاق لمراكز خدمة المواطن والبطاقة الذكية.

تشرين

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات