تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (2) المتضمن تعديلات على بعض أحكام قانون الاستثمار رقم (18) الرئيس الأسد والشيخ محمد بن زايد يبحثان التطورات الإيجابية في المنطقة والتعاون الاقتصادي بين البلدين الرئيس الأسد والسيدة اسماء يبدأان زيارة رسنية الى دولة الإمارات العربية المتحدة الرئيس الأسد: موسكو تعمل لإنهاء الحرب في سورية وزيارتي ستمهّد لمرحلة جديدة في العلاقة بين البلدين الرئيس الأسد في مقابلة مع سبوتنيك: زيارتي لموسكو ستمهد لمرحلة جديدة في العلاقات بين البلدين الرئيسان الأسد وبوتين يبحثان في موسكو العلاقات الثنائية والتعاون المشترك بمختلف أشكاله، والتطورات ال... الرئيس الأسد يصل إلى موسكو في زيارة رسمية يجري خلالها محادثات مع الرئيس بوتين رئيس مجلس الوزراء يصدر قراراً يحدد آلية ومعايير فرز الخريجين من المهندسين قروض دون فوائد وإعفاءات ضريبية للمتضررين من الزلزال مجلس الوزراء يبحث الإجراءات المتخذة في إطار الانتقال من مرحلة الاستجابة الطارئة للأعمال الإغاثية إلى...

 أرزونة.. قرية جميلة وموقع جغرافي متميز يربط بين سورية ولبنان وبين طرطوس وحمص..

بانوراما سورية:

تتميز القرية بموقعها الجغرافي المتميز، هي قرية سهلية على مستوى سطح البحر، مساحاتها الزراعية شاسعة، ومحاصيلها الزراعية متنوعة.

عقدة مرورية تربط الشرق بالغرب والجنوب بالشمال، حتى إن الأوتوستراد الرئيسي الذي يربط المحافظات الساحلية بالمحافظات الداخلية يمر بجانبها وضمنها، وحتى خط العبور إلى “لبنان” الذي يبعد نحو خمسة كيلو مترات فقط، وكذلك يوجد ضمن أراضيها العقدة المرورية المهمة والمعروفة على مستوى “سورية” بعقدة “خط الجديد”، التي تعدّ نقطة علام مهمة للمسافرين والمتنقلين على حد سواء
وهي آخر قرية من جهة محافظة “حمص”، ومساحتها نحو 720 هكتاراً، وهي مساحة كبيرة وسهلية، وذات تربة سوداء خصبة جداً؛ وهو ما جعل أغلب سكانها يمتهنون العمل الزراعي، لتكوّن منتجات القرية ما يعد سلة زراعية إنتاجية شبه متكاملة.

إن أغلب القرى التي تحدها لها مركزية جغرافية تعتمد مبدأ صلة الوصل بينها وبين مناطق مهمة من مختلف النواحي.

ربطت قرية “أرزونة” بحكم موقعها الجغرافي بين جميع الاتجاهات، فأضحت نقطة علام معروفة على مستوى “سورية”.
قرية “أرزونة” جنوبي مدينة “طرطوس”، وعلى الحدود الفاصلة مع محافظة “حمص”.

يحد قرية “أرزونة” من الجهة الغربية قرية “تل سنون”، ومن الجهة الشرقية قرية “الجعفريات”، ومن الجهة الجنوبية قرية “المدحلة” الحدودية مع “لبنان”.

يروي ابناء القرية مزروعاتها من سدّي “خليفة” و”تل حوش”، إضافة إلى الآبار الارتوازية التي تنضح منها المياه على عمق خمسين متراً تقريباً. اشهر رزاعاتها زراعة الفستق والقمح والبطاطا بوجه أساسي، ووفق مواسم زراعية تعتمد على طبيعة المناخ والفصول السنوية، حتى إن زراعة البيوت المحمية متوفرة، لكنها قليلة نوعاً ما.

وكذلك بالنسبة للمناخ المناسب جداً للزراعة، حيث ترتفع القرية عن سطح البحر نحو المتر تقريباً في بعض المواقع، وتقارب الصفر في مواقع أخرى.

ذ

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on telegram
Telegram
Share on whatsapp
WhatsApp
Share on print
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات