تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
القيادة المركزية للجبهة الوطنية التقدمية تناقش خلال اجتماع برئاسة الشعار الوضع السياسي والاقتصادي الرئيس الأسد يبحث مع وزير الخارجية الأردني العلاقات الثنائية وملف عودة اللاجئين السوريين أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور ودرعا واللاذقية وحماة والقنيطرة الجدد يؤدون اليمين القانونية الرئيس الأسد يصدر مَراسيم تشريعية بتعيين محافظين جُدد لمحافظات: دير الزور، درعا، اللاذقية، حماة، وال... إصابة مدنيين بجروح جراء عدوان إسرائيلي على مدخل مدينة اللاذقية الجنوبي الشرقي الجامعة الافتراضية تخفض معدلاتها 5 بالمئة تماشياً مع نتائج الثانوية العامة … عجمي: 10 آلاف طالب متوق... الجيش أسقط 9 طائرات مسيّرة للإرهابيين بريفي اللاذقية وإدلب … الحربي السوري- الروسي يواصل استهداف مقا... المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي يحدد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة للدولة للع... الرئيس الأسد يستقبل مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أكد على تقديم ما يلزم للوافدين اللبنانيين.. مجلس الوزراء يوافق على مشروع إحداث الشركة العامة للصناعا...

13 مليار ليرة قيمة الاختلاس والأخطاء المكتشفة في مؤسسات الحكومة خلال 2019

صرّح رئيس الجهاز المركزي للرقابة المالية، محمد برق بأن المبالغ المكتشفة والمطلوب استردادها لمصلحة الخزينة العامة للدولة، من الجهات العامة، في القطاعين الاقتصادي والإداري، خلال العام الماضي (2019)، تجاوزت 13.15 مليار ليرة سورية، إضافة إلى 425.37 ألف يورو، و455.17 ألف دولار.
ونوّه بأن هناك 5.4 مليارات ليرة من تلك المبالغ، سببها الفساد، جراء مخالفات تم كشفها، وتوزعت بين عمليات الاختلاس المالي والتزوير والخلل، أدت إلى الإضرار بالمال العام، أما بقية المبالغ، فهي ناجمة عن قضايا تحقيقية، لوحظ فيها خلل أو خطأ، تم تصحيحه، وتطلبت عقوبات إدارية ومسلكية بحق المخالفين، وليس الإحالة إلى القضاء المختص.
ولفت إلى إصدار 35 قراراً يتضمن الحجز الاحتياطي بحق بعض المخالفين، والذين حاولوا التلاعب بالسداد، إضافة إلى عقوبات مسلكية مختلفة.
والأهم حسب رئيس الجهاز، أنه تم إصدار قرارات حازمة وعقوبات رادعة لضمان تحصيل هذه الأموال، ورفع الحجز الاحتياطي عن الأشخاص الذين قاموا بتسديد المبالغ المترتبة عليهم.
وشدّد على أنه ليس من الضروري أن يكون كل ملف أو قضية تخضع للتدقيق والرقابة مرتبطة بقضية فساد.
وأشار إلى أن عدد الجهات العامة التي خضعت لرقابة القطاع الاقتصادي في الإدارات والفروع بلغت 1209، منها 250 جهة عامة ذات طابع اقتصادي من شركات ومؤسسات، والباقي عبارة عن جهات فرعية مرتبطة بتلك المؤسسات والشركات.

الوطن

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات