تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يبحث مع وزير الخارجية الأردني العلاقات الثنائية وملف عودة اللاجئين السوريين أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور ودرعا واللاذقية وحماة والقنيطرة الجدد يؤدون اليمين القانونية الرئيس الأسد يصدر مَراسيم تشريعية بتعيين محافظين جُدد لمحافظات: دير الزور، درعا، اللاذقية، حماة، وال... إصابة مدنيين بجروح جراء عدوان إسرائيلي على مدخل مدينة اللاذقية الجنوبي الشرقي الجامعة الافتراضية تخفض معدلاتها 5 بالمئة تماشياً مع نتائج الثانوية العامة … عجمي: 10 آلاف طالب متوق... الجيش أسقط 9 طائرات مسيّرة للإرهابيين بريفي اللاذقية وإدلب … الحربي السوري- الروسي يواصل استهداف مقا... المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي يحدد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة للدولة للع... الرئيس الأسد يستقبل مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أكد على تقديم ما يلزم للوافدين اللبنانيين.. مجلس الوزراء يوافق على مشروع إحداث الشركة العامة للصناعا... لجنة القرار/43/ تناقش عدداً من القرارات والإجراءات الخاصة بشروط شغل مراكز عمل القيادات الإدارية

من يضع العوائق أمام تصدير الدواء السوري؟.. فضلون: المعامل قادرة على تصدير 60 بالمئة من طاقتها الإنتاجية

صرّح رئيس المجلس الوطني للصناعات الدوائية الوطنية، زهير فضلون بأن أقل من 40 بالمئة من الطاقات الإنتاجية الفعلية لمعامل الدواء في سورية، يمكنها تغطية احتياج السوق المحلية بشكل كامل، على حين أن 60 بالمئة كحدّ أدنى من تلك الطاقات الإنتاجية، يمكن تصديرها إلى الخارج، وخاصة الدول الصديقة، وقد يصل الرقم إلى 80 بالمئة من الطاقات الإنتاجية بعد تطويرها.
وبيّن أن تلك النسبة مهمّة جداً، ومجرد دعم التصدير إلى العراق وبعض الدول الأخرى مثل اليمن والجزائر، يمكن أن يؤمّن مورداً للقطع الأجنبي بنحو 200 مليون دولار أميركي، عدا بقية الدول الصديقة كروسيا وإيران وكوبا وفنزويلا وغيرها.
وأشار إلى أن تصدير الدواء يمكن أن يكون المصدر الأول أو الثاني للقطع الأجنبي في سورية، مع تقديم الدعم اللازم له، مثل تشجيع المعامل على تطوير طاقاتها الإنتاجية، ودعم تأمين المواد الأولية، وتفعيل الاتفاقيات مع الدول الصديقة في مجال الصناعات الدوائية، وتسهيل أمور التحويلات المصرفية معها، وتفعيل الدبلوماسية الاقتصادية لتسويق المنتج الدوائي السوري.
ويؤكد فضلون أن دعم تصدير الدواء السوري، يزيد من ربحية الشركات، وبالتالي يسهم في تأمين الدواء للمواطن السوري بأسعار بسيطة، لافتاً إلى أن التصدير حالياً يصل إلى 17 دولة، على حين كان يصل إلى 45 دولة قبل الحرب الإرهابية على سورية.
ومن خلال ما تقدم، يمكن استخدام واردات التصدير الدوائي من القطع الأجنبي لتمويل عمليات الاستيراد في سورية عبر القنوات الرسمية، ما يخفف الضغط على الأقنية غير الرسمية التي تؤثر سلباً في سعر الصرف.

بانوراما سورية- الوطن

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات