تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يبحث مع الأمير محمد بن سلمان العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها البيان الختامي للقمة العربية في البحرين: وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة فوراً ورفع الحصار عنه بمشاركة الرئيس الأسد.. انعقاد أعمال القمة العربية الثالثة والثلاثين في المنامة مجلس الوزراء: إطلاق حوارات مهنية مع الاتحادات والنقابات والمنظمات وتعزيز التواصل مع الفعاليات المجتم... أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور وريف دمشق وحماة والسويداء الجدد يؤدون اليمين القانونية الرئيس الأسد يستقبل الدكتورة حنان بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتحديد الـ 15 من تموز القادم موعداً لانتخابات أعضاء مجلس الشعب بمشاركة سورية… غداً انطلاق الاجتماعات التحضيرية للقمة العربية الـ 33 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بإحداث “الشركة العامة للطرق والمشاريع المائية” الرئيس الأسد يبحث مع الفياض تعزيز التعاون في مجالات مكافحة الإرهاب وضبط الحدود

طوابير لا تنتهي بانتظار البنزين.. والحكومة تعالج الأمر: سنعاقب كل من يتجاوز الدور!

فيما يقف المواطنون الراغبون بالحصول على الوقود لساعات طويلة في طوابير تكاد لا تنتهي، تطمئن الحكومة هؤلاء أن تطبيق القانون على أي كان سواء لجهة عامة أم لأفراد، وأن القانون فوق الجميع “ولا أحد يتجاوز الطابور” مهددة كل سيارة تتجاوز الدور على المحطات بسحب مخصصاتها من الوقود.

حيث أكد محافظ اللاذقية إبراهيم خضر السالم أن كل من تجاوز الدور على محطة الوقود سيتم إيقاف بطاقة الوقود المخصصة لآليته فوراً.

يأتي ذلك بالتزامن مع تفاقم أزمة البنزين بشكل كبير خلال الأيام القليلة الماضية، حيث أضحت العديد من المحافظات تعاني من النقص الشديد لا سيما في مادة البنزين.

وبحسب مراسل موقع “بزنس2بزنس سورية” في دمشق، اصطفت السيارات بطوابير طويلة لتعبئة مادة البنزين، كما أن عشرات السائقين يصلون الليل بالنهار أمام محطات البنزين لملئ سياراتهم بالوقود.

وفي مدينة حلب يضطر السائقون للوقوف مدة لا تقل عن 6 ساعات أمام محطات الوقود للحصول على المازوت أو البنزين، وسط شح كبير في المواد النفطيّة تعاني منه المدينة منذ عدّة أيام.

والوضع في محافظتي اللاذقية وطرطوس لا يختلف كثيراً، حيث تعاني المدينتين من نقص في مادة البنزين عزاه مدير عام شركة محروقات، مصطفى حصوية، إلى نهاية الموسم السياحي وإقبال المواطنين على زيارة الساحل قبل بدء العام الدراسي.

وكان مصدر في وزارة النفط قد كشف عن أنه تم تخفيض مخصصات محطات الوقود في المحافظات السورية من البنزين، وذلك لضمان كفاية المخزون الموجود حاليا لأطول فترة.

وكان مدير عام شركة محروقات قد صرح: “في ظل ارتفاع سعر كل المواد باتت مادة البنزين أرخص من أي شيء آخر فسعر الليتر المدعوم لا يتجاوز 250 ليرة، لذا فبات التنزه بالسيارة أرخص الخيارات لدى المواطن للترويح عن نفسه، وعادة ما يحصل في أواخر وأوائل كل شهر ازدحام على محطات الوقود عندما يقوم المواطنين بشراء ما لديهم من مستحقات”.

b2b

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات