تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يتلقّى برقيات تهنئة من قادة ورؤساء دول عربية وأجنبية بمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لع... الجلاء في ذكراه الثامنة والسبعين… تكريس الاستقلال وخيار المقاومة الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه عدداً من كبار علماء الشام دور المؤسسة الدينية بترسيخ الاستقرار من خلال ... الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية الرئيس الأسد يلتقي ضباطاً متقاعدين: استثمار النضج والمعرفة والخبرة المتراكمة لخدمة الدولة والمجتمع الرئيس الأسد خلال لقاء مع أساتذة اقتصاد بعثيين من الجامعات العامة: الدعم يجب أن يبقى والنقاش لا يتم ... الرئيس الأسد يصدر القانون رقم ( 12 ) الخاص بحماية البيانات الشخصية الإلكترونية الرئيس الأسد يصدر مرسومين بتنفيذ عقوبة العزل بحق ثلاثة قضاة

طوابير لا تنتهي بانتظار البنزين.. والحكومة تعالج الأمر: سنعاقب كل من يتجاوز الدور!

فيما يقف المواطنون الراغبون بالحصول على الوقود لساعات طويلة في طوابير تكاد لا تنتهي، تطمئن الحكومة هؤلاء أن تطبيق القانون على أي كان سواء لجهة عامة أم لأفراد، وأن القانون فوق الجميع “ولا أحد يتجاوز الطابور” مهددة كل سيارة تتجاوز الدور على المحطات بسحب مخصصاتها من الوقود.

حيث أكد محافظ اللاذقية إبراهيم خضر السالم أن كل من تجاوز الدور على محطة الوقود سيتم إيقاف بطاقة الوقود المخصصة لآليته فوراً.

يأتي ذلك بالتزامن مع تفاقم أزمة البنزين بشكل كبير خلال الأيام القليلة الماضية، حيث أضحت العديد من المحافظات تعاني من النقص الشديد لا سيما في مادة البنزين.

وبحسب مراسل موقع “بزنس2بزنس سورية” في دمشق، اصطفت السيارات بطوابير طويلة لتعبئة مادة البنزين، كما أن عشرات السائقين يصلون الليل بالنهار أمام محطات البنزين لملئ سياراتهم بالوقود.

وفي مدينة حلب يضطر السائقون للوقوف مدة لا تقل عن 6 ساعات أمام محطات الوقود للحصول على المازوت أو البنزين، وسط شح كبير في المواد النفطيّة تعاني منه المدينة منذ عدّة أيام.

والوضع في محافظتي اللاذقية وطرطوس لا يختلف كثيراً، حيث تعاني المدينتين من نقص في مادة البنزين عزاه مدير عام شركة محروقات، مصطفى حصوية، إلى نهاية الموسم السياحي وإقبال المواطنين على زيارة الساحل قبل بدء العام الدراسي.

وكان مصدر في وزارة النفط قد كشف عن أنه تم تخفيض مخصصات محطات الوقود في المحافظات السورية من البنزين، وذلك لضمان كفاية المخزون الموجود حاليا لأطول فترة.

وكان مدير عام شركة محروقات قد صرح: “في ظل ارتفاع سعر كل المواد باتت مادة البنزين أرخص من أي شيء آخر فسعر الليتر المدعوم لا يتجاوز 250 ليرة، لذا فبات التنزه بالسيارة أرخص الخيارات لدى المواطن للترويح عن نفسه، وعادة ما يحصل في أواخر وأوائل كل شهر ازدحام على محطات الوقود عندما يقوم المواطنين بشراء ما لديهم من مستحقات”.

b2b

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات