تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها

خبير أمني: عاصفة “واتساب” أغفلت المستخدمين عن خصوصيتهم في “فيسبوك”

قال خبير الأمن والمراقبة على الإنترنت، “زاك دوفمان”، ” أن “عاصفة واتساب صرفت انتباه الملايين بعيداً عن سوء انتهاك لتطبيق ماسنجر التابع لفيسبوك مثلاً، على خصوصية المستخدمين”.

وأضاف، بحسب موقع “مجلة فوربس”، “نعلم جميعاً أن فيسبوك يكسب رزقه وأرباحه من وراء بياناتنا، هكذا نسدد له وندفع ثمن خدماته المجانية”.

وأوضح أن “تشفير المحادثات يعد صمام عامة الأمان الذي تسوق له معظم تطبيقات التراسل، إلا أنه لا بد ألا نأخذ التشفير من طرف إلى طرف كأمر مسلم به”.

ونبه إلى واحدة من المفارقات في ردات الفعل العنيفة التي تعرض لها “واتساب”، ألا وهي تهديد المستخدمين بتركه، وهو المشفر افتراضيًا من طرف إلى طرف، مقابل استعمال تطبيق “تلغرام” الذي ليس كذلك.

وكانت شركة “واتساب” أوضحت، سابقاً، أنه “لا يمكن رؤية الرسائل الخاصة.. ولا يستطيع فيسبوك أيضاً القيام بذلك بعد تحديث البيانات التي طلبتها” إلا أن تفسيرها هذا لم يطفئ غضب المستخدمين”، مع العلم أن “فيسبوك أشار سابقاً إلى أنه يراقب محتوى ماسينجر، المرسل في الرسائل الخاصة بين المستخدمين”.

يذكر أن تطبيق “واتساب” يخضع منذ أيام لحملات انتقادات فجرها قرار الشركة السابق بتغيير بعض الشروط المتعلقة بالخصوصية، ما دفع تطبيق التراسل الأشهر إلى التراجع مؤقتاً، على الرغم من كافة التوضيحات والبيانات التي أصدرها سابقاً من أجل شرح الخطوات الجديدة التي طلبها.

الخبر

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات