تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يصدر مَراسيم تشريعية بتعيين محافظين جُدد لمحافظات: دير الزور، درعا، اللاذقية، حماة، وال... إصابة مدنيين بجروح جراء عدوان إسرائيلي على مدخل مدينة اللاذقية الجنوبي الشرقي الجامعة الافتراضية تخفض معدلاتها 5 بالمئة تماشياً مع نتائج الثانوية العامة … عجمي: 10 آلاف طالب متوق... الجيش أسقط 9 طائرات مسيّرة للإرهابيين بريفي اللاذقية وإدلب … الحربي السوري- الروسي يواصل استهداف مقا... المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي يحدد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة للدولة للع... الرئيس الأسد يستقبل مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أكد على تقديم ما يلزم للوافدين اللبنانيين.. مجلس الوزراء يوافق على مشروع إحداث الشركة العامة للصناعا... لجنة القرار/43/ تناقش عدداً من القرارات والإجراءات الخاصة بشروط شغل مراكز عمل القيادات الإدارية الرئيس الأسد يبحث مع عراقجي سبل وقف العدوان الإسرائيلي على لبنان وتقديم الدعم والمساعدة للأشقاء اللب... مجلس الوزراء : تشكيل لجنة مختصة لمراجعة بعض القرارات والأنظمة الخاصة بشغل مراكز عمل القيادات الإداري...

دراسة بريطانية: زيادة عدد ساعات الدراسة لا تؤدي إلى نتائج أفضل

توصلت دراسة بريطانية حديثة إلى أن زيادة عدد ساعات الدراسة لا تؤدي بالضرورة إلى أفضل النتائج أكاديمياً بل قد تترك آثاراً سلبية على صحة الأطفال.

وأكدت الدراسة أن ساعات الدراسة المفرطة تعني أنه لا وقت لدى الطلبة لممارسة الرياضة المهمة لتعزيز القدرات الإدراكية مثل التركيز والذاكرة.

ولفتت الدراسة إلى أن قضاء كثير من الساعات في الدراسة يضر أصلاً بالنتائج المرجوة لأن ذلك سيكون على حساب النوم إذ ستكون هناك مشكلات في اليوم التالي كأن لا يستوعب الطلبة ما يقوله الأستاذ في الصف.

وأوضحت الدراسة أن الأيام التي شهدت نشاطاً بدنياً كثيفاً ووقتاً أقل للدراسة كانت الأمثل للصحة البدنية أما الأيام التي شهدت وقتاً أطول للنوم ونشاطاً بدنياً أقل كانت جيدة للصحة العقلية فيما كانت الأيام التي زاد فيها الطلبة ساعات الدراسة وقللوا من نشاطهم البدني الأمثل لصحتهم الإدراكية.

وخلصت الدراسة إلى أن الوصفة المناسبة هي 10.5 ساعات للنوم و9.5 ساعات للدراسة وتناول الطعام ومشاهدة التلفزيون و2.5 ساعة للنشاط البدني الخفيف مثل المشي أو الأعمال المنزلية و1.5 ساعة تخصص للنشاط البدني الشديد أو المتوسط مثل الركض والرياضة.

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات