تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يبحث مع وزير الخارجية الأردني العلاقات الثنائية وملف عودة اللاجئين السوريين أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور ودرعا واللاذقية وحماة والقنيطرة الجدد يؤدون اليمين القانونية الرئيس الأسد يصدر مَراسيم تشريعية بتعيين محافظين جُدد لمحافظات: دير الزور، درعا، اللاذقية، حماة، وال... إصابة مدنيين بجروح جراء عدوان إسرائيلي على مدخل مدينة اللاذقية الجنوبي الشرقي الجامعة الافتراضية تخفض معدلاتها 5 بالمئة تماشياً مع نتائج الثانوية العامة … عجمي: 10 آلاف طالب متوق... الجيش أسقط 9 طائرات مسيّرة للإرهابيين بريفي اللاذقية وإدلب … الحربي السوري- الروسي يواصل استهداف مقا... المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي يحدد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة للدولة للع... الرئيس الأسد يستقبل مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أكد على تقديم ما يلزم للوافدين اللبنانيين.. مجلس الوزراء يوافق على مشروع إحداث الشركة العامة للصناعا... لجنة القرار/43/ تناقش عدداً من القرارات والإجراءات الخاصة بشروط شغل مراكز عمل القيادات الإدارية

ما هو سر التأخر عن المواعيد؟

الساعة

  • ذكر موقع صحيفة “وول ستريت جورنال” أن تقريرا أمريكيا من جامعة نيويورك كشف أن السبب وراء التأخير الدائم للفرد يكون نتيجة صعوبة حكمه على الوقت، وبكل بساطة يفشل في الحكم بدقة أيضا على المدة التي تستغرقها المهام المختلفة. وقادت الدراسة الباحثة يوستين كروجر الباحثة النفسية في جامعة نيويورك والتي تقول أن البشر في المتوسط يحكمون على طول مدة المهام المختلفة بمقدار أقل من متوسطه بـ40{844ffa2143412ea891528b2f55ebeeea4f4149805fd1a42d4f9cdf945aea8d4e} من الوقت الفعلي الذي تستغرقه في الحقيقة. ودراسة أخرى من جامعة ولاية سان دييغو في الولايات المتحدة الأمريكية تكشف أن أغلب الأفراد الذين يتأخرون عن مواعيدهم لديهم أكثر من عمل، كما أن الدراسة الأغرب من الولايات المتحدة أيضا تكشف أن نوع الشخصية من الممكن أن يؤثر في الإحساس بالوقت، فالأفراد ذوى نوع الشخصية “أ” يشعرون أن دقيقة مرت بعد 58 ثانية، بينما ذوى الشخصية “ب” يشعرون بمرور دقيقة بعد 77 ثانية، وهذا ما يمكن أن يسبب التأخير أنه تراكمت 17 ثانية على مدى عدد من الدقائق. وتشمل الاستراتيجيات أن تتخيل المهمة التي سوف تقوم بها في عقلك قبل إنجازها وذلك حتى يمكنك تقدير الوقت اللازم لإنجازها.
Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات