تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يبحث مع وزير الخارجية الأردني العلاقات الثنائية وملف عودة اللاجئين السوريين أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور ودرعا واللاذقية وحماة والقنيطرة الجدد يؤدون اليمين القانونية الرئيس الأسد يصدر مَراسيم تشريعية بتعيين محافظين جُدد لمحافظات: دير الزور، درعا، اللاذقية، حماة، وال... إصابة مدنيين بجروح جراء عدوان إسرائيلي على مدخل مدينة اللاذقية الجنوبي الشرقي الجامعة الافتراضية تخفض معدلاتها 5 بالمئة تماشياً مع نتائج الثانوية العامة … عجمي: 10 آلاف طالب متوق... الجيش أسقط 9 طائرات مسيّرة للإرهابيين بريفي اللاذقية وإدلب … الحربي السوري- الروسي يواصل استهداف مقا... المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي يحدد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة للدولة للع... الرئيس الأسد يستقبل مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أكد على تقديم ما يلزم للوافدين اللبنانيين.. مجلس الوزراء يوافق على مشروع إحداث الشركة العامة للصناعا... لجنة القرار/43/ تناقش عدداً من القرارات والإجراءات الخاصة بشروط شغل مراكز عمل القيادات الإدارية

هل تعلم سبب مقولة “السيدات أولاً” ؟

p7-30-4-2016عندما تسمع الفتاة كلمة “ledies first” أو السيدات أولا، يعم بداخلها فرحة عارمة كون أن الشاب الذي ألقاها لها عبر عن مدى احترامه لكونها أنثى تعامل معها بقواعد الأتيكيت.
الرواية الأولى:
إلا أن الرواية الشائعة بين الطبقات الشعبية والأوساط تؤكد أن هذه الجملة ورائها قصة كانت مليئة بالغدر والخيانة من فتاة تجاه شاب أحبها.
الرواية المنتشرة الآن وغير المؤكدة هو أن هناك شاب إيطالي ثري في القرن الثامن عشر كان يحب فتاة فقيرة من عائلة فقيرة، إلا أن أهله رفضوا زواجه منها وكثرت الضغوط عليهما ليقررا في النهاية أن لا يفرقهما إلا الموت.
فقرر الشابان أن يقدمان على الانتحار برمي نفسيهما من صخرة عالية على حافة أحد الوديان, وحين ذهبا إلى الصخرة أقدم الشاب على رمي نفسه وحين رأت الفتاة قوة السقطة وما حدث للشاب تراجعت عن رمي نفسها.. إلا أن البعض قال روايات لم يتمسك بها أحد أو حتى لم يهتموا بسماعها.
رواية الثانية :
يقال أنه من أحد أهم مبادئ الحرب والتي كان يستخدمها الجنود في حال وجود أي خطر هي تمرير النساء إلى مكان آمن خوفا من تعرضهن للأذى فجاءت الجملة النساء أولا.
الرواية الثالثة:
أن هذه العبارة كانت تقال “النساء والأطفال أولا”, وكانت نداء قبطان السفينة الغارقة تايتنك, الذي ظل يردد هذه العبارة من أجل نقل النساء والأطفال إلى قوارب الإنقاذ.
Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات