تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يبحث مع وزير الخارجية الأردني العلاقات الثنائية وملف عودة اللاجئين السوريين أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور ودرعا واللاذقية وحماة والقنيطرة الجدد يؤدون اليمين القانونية الرئيس الأسد يصدر مَراسيم تشريعية بتعيين محافظين جُدد لمحافظات: دير الزور، درعا، اللاذقية، حماة، وال... إصابة مدنيين بجروح جراء عدوان إسرائيلي على مدخل مدينة اللاذقية الجنوبي الشرقي الجامعة الافتراضية تخفض معدلاتها 5 بالمئة تماشياً مع نتائج الثانوية العامة … عجمي: 10 آلاف طالب متوق... الجيش أسقط 9 طائرات مسيّرة للإرهابيين بريفي اللاذقية وإدلب … الحربي السوري- الروسي يواصل استهداف مقا... المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي يحدد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة للدولة للع... الرئيس الأسد يستقبل مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أكد على تقديم ما يلزم للوافدين اللبنانيين.. مجلس الوزراء يوافق على مشروع إحداث الشركة العامة للصناعا... لجنة القرار/43/ تناقش عدداً من القرارات والإجراءات الخاصة بشروط شغل مراكز عمل القيادات الإدارية

رئيس المجلس الأعلى لللصناعات الدوائية: فقدان 237 صنفاً دوائياً وإغراق السوق المحلية بأصناف دوائية مشبوهة..

1357701876-300x200أكد رئيس المجلس الأعلى للصناعات الدوائية الدكتور زهير فضلون أن هناك فقداناً لـ237 صنفاً دوائياً فقط وليس كما يُشاع، مبيّناً أن التقييم الفعلي للفقدان المذكور يرتكز بالمقام الأول على الأدوية المصنّفة بأسماء تجارية، ولا توجد مشابهات لها بالتركيبة نفسها في السوق المحلية، نافياً أنه لا مصلحة للوزارة في تأخير دراسة أضابير الزمر الدوائية المفقودة وأن الدراسة تحتاج من الوقت وعلى أقل تقدير 12 شهراً، والوقت المسموح به عالمياً يحتاج إلى أكثر من 18 شهراً.
ولم ينفِ فضلون في حديثه لصحيفة تشرين وجود الأدوية المستوردة في السوق المحلية على حساب المنتج الدوائي المحلي، مبرراً ذلك بوجود العديد من الصعوبات منها صعوبة استيراد المواد الأولية، وظروف العمل في الوقت الراهن وارتفاع التكاليف، وكل ذلك يؤدّي إلى عبء اقتصادي على المنتج الدوائي المحلي، في حين لا تعكس هذه الصعوبات آلية مرنة تناسب المنتج والمستهلك بآن واحد، مشيراً إلى أن آلية التسعير الحالية لا تناسب تكاليف الإنتاج الفعلية بالوقت الراهن، ورغم ذلك تعتبر أسعار الدواء في سورية هي الأرخص عالمياً.
ولم يخفِ فضلون شكوكه عندما تساءل حول كيفية تغاضي “وزارة الصحة” عن دراسة الأضابير الخاصة بترخيص تصنيع الأدوية المفقودة، علماً أنه يشكّل بنداً أساسياً لترخيص أي دواء في العالم، مؤكداً وجود حالة من إغراق السوق المحلية بأصناف دوائية مشبوهة ومشكوك بمصدرها وأسعارها مرتفعة جداً، وذلك بعد أن استغلت زمرة من أصحاب النفوس الضعيفة الظروف الراهنة وبدأت بالمتاجرة، موهمة الجهات المعنية من “وزارة الصحة” وغيرها بشرعية وقانونية تلك الأصناف والمستحضرات.
Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات