تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يبحث مع وزير الخارجية الأردني العلاقات الثنائية وملف عودة اللاجئين السوريين أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور ودرعا واللاذقية وحماة والقنيطرة الجدد يؤدون اليمين القانونية الرئيس الأسد يصدر مَراسيم تشريعية بتعيين محافظين جُدد لمحافظات: دير الزور، درعا، اللاذقية، حماة، وال... إصابة مدنيين بجروح جراء عدوان إسرائيلي على مدخل مدينة اللاذقية الجنوبي الشرقي الجامعة الافتراضية تخفض معدلاتها 5 بالمئة تماشياً مع نتائج الثانوية العامة … عجمي: 10 آلاف طالب متوق... الجيش أسقط 9 طائرات مسيّرة للإرهابيين بريفي اللاذقية وإدلب … الحربي السوري- الروسي يواصل استهداف مقا... المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي يحدد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة للدولة للع... الرئيس الأسد يستقبل مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أكد على تقديم ما يلزم للوافدين اللبنانيين.. مجلس الوزراء يوافق على مشروع إحداث الشركة العامة للصناعا... لجنة القرار/43/ تناقش عدداً من القرارات والإجراءات الخاصة بشروط شغل مراكز عمل القيادات الإدارية

احذر.. معلومات ستصدمك عن التخدير خلال العمليات الجراحية

كشفت دراسة جديدة صادمة أن المرضى يكونون واعين جزئيًا عندما يخضعون للتخدير العام. وتوصّلت إلى أن نصف الأشخاص تحت التخدير يمكن إيقاظهم بهزة متوسطة أو صيحة عالية، في حين أن 42{600e1818865d5ca26d287bedf4efe09d5eed1909c6de04fb5584d85d74e998c1} ممن يخضعون للتخدير يظلون واعين جزئيًا.

وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، على الرغم من عدم شعور المرضى بالألم أثناء خضوعهم للجراحة، إلا ان أدمغتهم تتبع ما يجري حولهم، خاصة إذا سمعوا أصواتًا مقلقة، كما يستطيع بعضهم تذكر أجزاء مشوشة من العمليات.وفي الدراسة أعطى الباحثون 47 مشاركًا من الأصحاء مخدر “دكسميدتوميدين” أو “بروبوفول” حتى فقدوا الاستجابة، وأثناء ضخ المخدر، حاولوا إيقاظهم وزادوا الجرعة حتى بدا أن المشاركين يفقدون وعيهم.

وأثناء تسجيل موجاتهم الدماغية، استمع المشاركون لجمل تنتهي بشكل غير متوقع، مثل “كانت سماء الليل ممتلئة بالطماطم المتلألئة”، بين جمل أخرى طبيعية تمامًا.

وأشارت الموجات الدماغية إلى أن الناس ينتقلون بين النوم العميق والشعور العالي بالوعي وهم تحت التخدير العام، حيث يسمع المريض العبارات الغريبة ويحاول فهمها، كما تفاعل المشاركون جميعًا مع الأصوات المزعجة.

وقال الباحث في الدراسة هاري شاينين: “بمعنى آخر، يمكن للدماغ معالجة الأصوات والكلمات على الرغم من عدم تذكر الشخص لذلك لاحقًا”.

واختتم: “على عكس الاعتقاد الشائع، لا يتطلب التخدير فقدانًا كاملُا للوعي، بل يكفي فقط فصل المريض عن البيئة”.

 

مواقع

 

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات