تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها مجلس الشعب المنتخب يعقد أعمال جلسته الافتتاحية من الدورة الاستثنائية الأولى للدور التشريعي الرابع بهدف تطوير بيئة أعمال المشروعات.. مجلس الوزراء يعتمد التصنيف الوطني للأنشطة الاقتصادية وزارة التربية تكرم 65 طالباً وطالبة من المتفوقين في شهادتي التعليم الأساسي والثانوي

الموافقة على استيراد 2000 ميكروباص للنقل العام

وافق مجلس الوزراء على مقترح اللجنة الاقتصادية الخاص باستيراد القطاع الخاص 2000 ميكرو باص، لتوضع في خدمة القطاع العام.

وبحسب ما نشرت رئاسة مجلس الوزراء على موقعها الرسمي، فإن “الباصات المراد استيرادها، تبلغ سعتها 24 راكباً للميكروباص الواحد، وستخصص لتأمين خدمة النقل في الضواحي والمناطق التي لا يمكن وصول الباص الكبير إلیها ضمن المحافظات”.

وأضافت أنه “سيتم تحديد خطوط سیر الميكرو باصات والعدد المطلوب منها في كل محافظة مسبقاً، على أنّ يتم تكليف كلاً من (الإدارة المحلية والبيئة -النقل-الاقتصاد والتجارة الخارجية) التنسيق المشترك لوضع الآلية التنفيذية لذلك”.

وكان وافق مجلس الوزراء في شهر كانون الثاني الفائت، على إجازات استيراد من قبل القطاع الخاص لتوريد 2000 ميكرو باص، بسعة 24 راكباً لتأمين النقل بين الضواحي والمدن.

كما وصل مؤخراً 50 باص نقل داخلي بسعة 35 مقعداً للباص الواحد، ضمن الدفعة الثانية لباصات النقل الداخلي المراد توريدها لسوريا، وفق اتفاقية توريد 200 باص، وقعت العام الفائت، وتم تخصيص مدينة دمشق بـ15 باصاً منها.

ويعاني أغلب المواطنين في المحافظات السورية، وخاصة العاصمة دمشق من أزمة نقل خانقة، خاصة في ساعات الذروة، مما يشكل عبئاً إضافياً على الموظفين وطلاب الجامعات، يتمثل بالانتظار فترات طويلة، مما يضطرهم لاستئجارهم تكسي، أجرها يفوق قدرتهم على الدفع.

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات