تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها مجلس الشعب المنتخب يعقد أعمال جلسته الافتتاحية من الدورة الاستثنائية الأولى للدور التشريعي الرابع بهدف تطوير بيئة أعمال المشروعات.. مجلس الوزراء يعتمد التصنيف الوطني للأنشطة الاقتصادية وزارة التربية تكرم 65 طالباً وطالبة من المتفوقين في شهادتي التعليم الأساسي والثانوي

مرضى قصور الغدة الدرقية أقل قدرة على التكيف مع الأجواء الباردة

أظهرت دراسة سويسرية جديدة أن مرضى قصور الغدة الدرقية أقل قدرة على التكيف مع الطقس البارد لأنه يؤثر على توليد أجسامهم للحرارة.

والدراسة التي أجراها باحثون من مشفى بازل الجامعي في سويسرا وشملت 42 مريض قصور غدة درقية أظهرت أنه حتى المستويات المعتدلة من قصور الغدة الدرقية تقلل قدرة الجسم على توليد الحرارة للتكيف مع الأجواء الباردة وأن التعويض الكافي للهرمونات الدرقية يعيد هذه القدرة.

اختصاصية أمراض الغدد الصم والسكري الدكتورة ايمان بباوي أوضحت لسانا الصحية أن عدم تحمل البرد هو أحد أعراض نقص هرمونات الغدة الدرقية إضافة لزيادة الوزن مع شهية طبيعية أو قليلة وانتفاخ الوجه والتعب والخمول والميل للنوم.

وأضافت بباوي إن أعراض نقص الهرمونات الدرقية تظهر أيضا على شكل ضعف ذاكرة وكآبة وتساقط الشعر وآلام عضلية ومفصلية.

والغدة الدرقية حسب الاختصاصية من الغدد الصم التي تتلخص مهامها بتنظيم الوظائف الحيوية للجسم كالنمو والنوم والأيض أي عمليات الحصول على الطاقة وصنعها.

يذكر أن دراسة أمريكية عرضت في المؤتمر السنوي للغدد الصماء في كاليفورنيا حذرت من أن اضطرابات الغدة عامل خطر لطول الإقامة في المشفى وزيادة نسبة الوفاة لدى مرضى قصور القلب الاحتقاني.

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات