لا يخف على أحد كمية المآسي التي نعاني منها مؤخراً عالمياً وبشكل خاص محلياً في بلدنا سورية، إذ أنه أصبحت أخبار الحوادث والموت تعتلي عناوين الصحف والنشرات بشكل يومي
تعددت الأسباب و الموت واحد فمن بداية العام الجاري و نحن نشهد أحداث جريئة تضخ الرعب بداخلنا بدءاً من جرائم القتل المفتعلة والمقصودة في معظم المحافظات وحوادث السير التي قتلت العشرات وصولاً إلى رهاب كورونا الوباء العالمي الذي زاد الطين بلة على السوريين.
وضمن هذا الإطار تقول أحد المختصات بعلم طاقة الأرقام و الأحرف هبا مبارك :
أنه تم البحث بهذه الأمور مع مختصين بعلم الرقم من سورية وخارج سورية
نحن الآن في عام ٢٠٢٠ ذو / الرقم المكرر /وهي سنة كبيسه (شباط كان ٢٩ يوم) وهو ينسب إلى عام الفأر حسب التقويم الصيني وقد تم انتشار فايروس خطير جداً اسمه الكورونا في الصين الذي أرجع بعض الباحثين والأطباء الصينيين سبب هذا الفايروس إلى نوع من الفئران الذي تسبب بانتشار هذه الجرثومه بالصين في عامه (أي عام الفأر) ربما عن طريق تناوله أو ماشابه ذلك.
وبحسب علم الأرقام وطاقتها
إن عام ٢٠٢٠ هو /عام الفأر الصيني/ (منشأ المرض)
إذا أردنا ان نجمع الارقام المرادفه لأحرف الفأر سيكون كالتالي :
ا =١
ل=٦
ف=٨
ا=١
ر=٨
الناتج = ٢٤ \ ٤+٢= ٦
وإذا أردنا أن نجمع الارقام المرادفه لأحرف الصين سيكون كالتالي:
ا =١
ل=٦
ص=٦
ي=١٠
ن=٢
الناتج = ٢٥ \ ٥+٢=٧
سنجمع الأرقام الناتجه عن عام الفأر الصيني ٧+٦= ١٣
عدنا إلى رقم الشئم الذي تنبئ به العلماء منذ القدم أي ١٣
الآن نجمع ١٣
٣+١= ٤ وهو نفس رقم هذا العام/ ٢٠٢٠ / ٢٠+٢٠ =٤٠ بحذف الصفر
الآن الأخطر سنجمع الأرقام المرادفه لأحرف كورونا كالتالي:
ك=٨
و=٦
ر=٨
و=٦
ن=٢
ا=١
الناتج =٣١ وبالجمل الكبير سيكون الناتج ١٣ ومجموعه بكلا الحالتين ٣+١=٤ اي رقم العام ٢٠٢٠ المرادف لرقم ٤ وهو عام الفأر الصيني.
*هذا العام ٢٠٢٠ أي ٢+٢= ٤
*هذا العام هو عام الفأر الصيني مجموعه ١٣ أي ٣+١= ٤
*دخلنا هذا العام بيوم / الأربعاء/ أي ٤
*وأخيرا كورونا رقمه ٣١ أي ٣+١=٤ (نفس رقم العام)
*والأهم نحن الآن مقدمين على شهر نيسان الشهرالرابع = ٤
وتابعت أي أنه لا يوجد شيء في هذا الكون عن عبث هذا الوباء اللعين سيسيطر على عام ٢٠٢٠ فهو يملك رقم هذا العام التي مجموعها ٤ ومن مركباتها ١٣ فايروس كورونا رقمه ٤ وهو وباء لن يزول بسهوله وسيرافق عام ٢٠٢٠ التي تنتمي إليه.
إضافة لذالك بشرت أن نيسان قد يكون شهر الخلاص كونه يحتوي على الرقم أربعة و شددت أن الحذر واعتناق الإنسانية المخرج الكبير من هذه الكوارث.