تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يبحث مع وزير الخارجية الأردني العلاقات الثنائية وملف عودة اللاجئين السوريين أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور ودرعا واللاذقية وحماة والقنيطرة الجدد يؤدون اليمين القانونية الرئيس الأسد يصدر مَراسيم تشريعية بتعيين محافظين جُدد لمحافظات: دير الزور، درعا، اللاذقية، حماة، وال... إصابة مدنيين بجروح جراء عدوان إسرائيلي على مدخل مدينة اللاذقية الجنوبي الشرقي الجامعة الافتراضية تخفض معدلاتها 5 بالمئة تماشياً مع نتائج الثانوية العامة … عجمي: 10 آلاف طالب متوق... الجيش أسقط 9 طائرات مسيّرة للإرهابيين بريفي اللاذقية وإدلب … الحربي السوري- الروسي يواصل استهداف مقا... المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي يحدد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة للدولة للع... الرئيس الأسد يستقبل مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أكد على تقديم ما يلزم للوافدين اللبنانيين.. مجلس الوزراء يوافق على مشروع إحداث الشركة العامة للصناعا... لجنة القرار/43/ تناقش عدداً من القرارات والإجراءات الخاصة بشروط شغل مراكز عمل القيادات الإدارية

لا مصلحة للمشفى بإخفاء أي حالة … مدير المجتهد : 34 حالة اشتبه فيها وكانت نتائجها سلبية

كشف مدير مشفى المجتهد سامر خضر أن عدد الحالات التي اشتبه في أنها تحمل فيروس كورونا وراجعت المشفى حتى أمس بلغ 34 حالة وجميع التحاليل أثبتت أنها حالات سلبية بما فيها الحالات الموجودة حالياً في المشفى، منوهاً بأن أغلبها تم تخريجها بحالة عامة جيدة.
وقال خضر إن المشفى يتعامل مع أي حالة مشتبه فيها بشكل جدي ويتم عزلها واتخاذ الإجراءات الاحتياطية اللازمة وتتم متابعتها حتى ثبوت النتائج السلبية وهذا ما حصل مع كل الحالات التي دخلت المشفى.
وينفي خضر ما يتردد عن أن المشفى فيه حالات ولا يعلن عنها مبيناً أن المشفى ليس له مصلحة في إخفاء أي حالة إذا كانت موجودة ومبيناً أن المشفى يصله حالات كثيرة تتشابه أعراضها مع فيروس كورونا مثل الإنتانات التنفسية والإنفلونزا الموسمية ومؤكداً أنه لا يتم تخريج هذه الحالات بل يتم قبولها للمراقبة في حال طابقت الأعراض المعايير التي وضعتها منظمة الصحة العالمية حتى التأكد من صحة التشخيص والتحاليل، والحسم يكون عن طريق المخبر والمسحات البلعومية والتحاليل الدموية التي يتم إجراؤها.
ووفقاً لخضر فقد خصص المشفى شعبة خاصة بمرض كورونا لمتابعة هذه الحالات في حال وجودها وخصص غرفتي عزل للحالات المشتبه فيها وخصوصاً أن بعض حالات هذا المرض تستدعي عناية فائقة، مشيراً إلى أن المشفى يقوم بعد التأكد من سلبية الحالة إلى تحويل الحالة إلى القسم المختص من أجل استكمال العلاجات اللازمة.
ووفقاً لخضر فإن تخصيص الشعبة وعزل الحالات المشتبه فيها هو إجراء احترازي حتى لا يحصل أي عدوى للآخرين نتيجة ذلك وبعد ثبوت سلبية الحالة يتم تخريجها أو تحويلها إلى القسم المختص.
ويؤكد خضر أن تطبيق الإجراءات الاحترازية لم يؤثر في المشفى وعمله، فكل شيء يجري بسياقه الطبيعي، مضيفاً: لكن قمنا بتغيير بعض آليات العمل وخصوصاً في العيادات الشاملة واتخاذ بعض الإجراءات لناحية التخفيف من المرافقين بحيث إنه إذا كان المريض يستطيع متابعة أموره من دون مساعده فهذا أفضل وذلك من أجل تخفيف أماكن الحشود والتجمعات داخل المشفى خصوصاً أن المشفى يراجعه حوالى 1500 مريض يومياً.
ويرى خضر أن قسم الإسعاف الجديد شكل إضافة للمشفى لكونه قسما مستقلاً بحد ذاته ولدية آلية العلاج المناسب للمريض وتحديد الحالة وقبولها أو تخريجها بعد إجراء اللازم لها ويعمل على نظام الدور للحالات الباردة.

الوطن

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات