تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يتلقّى برقيات تهنئة من قادة ورؤساء دول عربية وأجنبية بمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لع... الجلاء في ذكراه الثامنة والسبعين… تكريس الاستقلال وخيار المقاومة الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه عدداً من كبار علماء الشام دور المؤسسة الدينية بترسيخ الاستقرار من خلال ... الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية الرئيس الأسد يلتقي ضباطاً متقاعدين: استثمار النضج والمعرفة والخبرة المتراكمة لخدمة الدولة والمجتمع الرئيس الأسد خلال لقاء مع أساتذة اقتصاد بعثيين من الجامعات العامة: الدعم يجب أن يبقى والنقاش لا يتم ... الرئيس الأسد يصدر القانون رقم ( 12 ) الخاص بحماية البيانات الشخصية الإلكترونية الرئيس الأسد يصدر مرسومين بتنفيذ عقوبة العزل بحق ثلاثة قضاة

المواطن يدفع ثمن فوضى قراءة عدادات الكهرباء!

لم يعد المواطن يدري كيفية التعامل مع مديرية كهرباء حمص، بعد أن انغمست حياته “المعترة” بمصاريف لم تكن تنقصه في ظل الظروف المعيشية الباهظة والصعبة، وذلك لأن الفواتير التي تصدّر له من قبل هذه المديرية كسرت ظهره جراء المبالغ الخيالية التي يجب أن يسددها بموجب فواتير ينتجها أشخاص امتهنوا قراءات خاطئة للعدادات من خلال القراءات الوهمية بعد أن فضل القارئون تسجيل أرقام من بنات أفكارهم، لأنهم لم يقوموا بزيارة منازل المشتركين لأخذ القراءة الحقيقية التي تعطي الحق للمشترك ولشركة الكهرباء على حد سواء، وليدخل المواطنون في هذه المحافظة في متاهة هذا الإهمال المتعمد، ولتضاف لحياة المواطن الصعبة مصاريف لم تكن تنقصه حتى تتحول جيوبه لكهوف فارغة تلفها رياح عاتية من العوز والفقر.
المواطن في حمص بات يتساءل، هل يدفع ثمن أخطاء شركة الكهرباء وقراء عدادات الكهرباء من قوت أولاده؟!.
وفي ظل هذا الوضع الصعب، نؤكد على شركة كهرباء حمص أن تعترف بوجود الأخطاء في أرقام العدادات الفضائية، والإهمال المتعمد من قبل موظفيها القارئين، والمسارعة لعلاج هذه الأخطاء، وكفى المواطن تضحية تزيد من معاناته أمام كوات شركة الكهرباء التي لم تعترف إلا بأرقام فواتيرها المعقدة.
نزار جمول

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات