تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها مجلس الشعب المنتخب يعقد أعمال جلسته الافتتاحية من الدورة الاستثنائية الأولى للدور التشريعي الرابع بهدف تطوير بيئة أعمال المشروعات.. مجلس الوزراء يعتمد التصنيف الوطني للأنشطة الاقتصادية

يوم مميز لأطفال حدودي السما في حديقة تشرين.. ناديا العاقل : الأنشطة البدنية المتنوعة تعزز مهارات الطفل المعاق وتساعده على الاندماج مع المجتمع

بانوراما سورية:

مؤسسة حدودي السما وكما عودت أطفالها على الخدمات النوعية التي تنفرد بها كخدمات الرعاية والتعليم والترفيه والرياضة وكل ما من شانه المساعدة على دمجهم في المجتمع ..اصطحبتهم برفقة كوادرها المتخصصة وأهالي الأطفال الى حديقة تشرين بدمشق للقيام بمجموعة من الأنشطة الرياضية والترفيهية بهدف تعزيز مهاراتهم و ثقتهم بأنفسهم وبقدراتهم البدنية .
المديرة التنفيذية للمؤسسة السيدة ناديا العاقل بينت أن هذا النشاط يضاف إلى سلسلة الأنشطة الاجتماعية والخدمية والترفيهية التي تقدمها المؤسسة لأطفالها بشكل مستمر لما لتلك الأنشطة من اثر كبير في حياة الأطفال ذوي الإعاقة لتعزيز النمو الحركي وتحقيق التوازن النفسي من خلال المشاركة في الألعاب وممارسة النشاطات الحركية، مؤكدة أن الممارسة الجماعية للأنشطة البدنية تساعد الطفل المعاق على الاندماج مع المجتمع و تعزز من مهاراته للوصول لاحقا الى الاعتماد على نفسه ضمن قدراته وإمكانياته .
وأوضحت العاقل أن المؤسسة بادرت إلى دعوة الأهالي لمشاركة أطفالهم بهذه الأنشطة لبناء علاقة مميزة تفاعلية بين الطفل وذويه وتعزيزا للتعاون القائم بين المؤسسة و أولياء الأمور لإتمام المراحل العلاجية والوصول إلى الهدف المنشود .
وتختم السيدة ناديا حديثها بنصيحة هامة موجهة لأهالي الأطفال بضرورة التعامل مع الطفل المعاق ذهنيًا أو جسديًا برفق وحب فهو نعمة من الله وهبها لنا يجب أن نحافظ عليها، وضرورة الاهتمام باكتشاف قدرات الطفل الكامنة وتنميتها حتى يصبح عضو فعال بالمجتمع.

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات