تنتج الحصية البولية من تراكم مواد طبيعية بالجسم في الجهاز البولي مثل حمص البول و”أكزالات الكالسيوم”، بأحد الأماكن بالكلية أو بالوصل الكلوي الحالبي أو بالحالب.
وبحسب مبادرة “أطباء الميد دوز” من أهم الأعراض التي ترافق الحصيات البولية، الألم التشنجي، أي هذا الألم يأتي على شكل نوبات، وممكن أن يترافق مع دم أحمر، غثيان وإقياء، وألم بالأعضاء التناسلية.
ويعتبر الاقلال من السوائل والبيئات الحارة من أهم المسببات للمرض، بالإضافة إلى فرط نشاط جارات الدرق، وبعض الأدوية المدرّة، وزيادة تحطم الخلايا، والأورام الدموية.
ويتم تشخيص المرض عند زيارة الطبيب عن طريق جهاز “الإيكو” أو جهاز “طبقي محوري متعدد الشرائح” وهو أفضل خيار.
ويكون العلاج خلال النوبة الألمية بتناول المسكنات ومضادات التشنج، مع الإكثار من شرب السوائل، وزيادة الحركة وتخفيف الملح، ومن الممكن أن يلجأ المريض للتفتيت في المستشفى.
