تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ الـ... الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم...

البرد يعزز الشعور بالوحدة ..!

كشفت نتائج تجربة جديدة أن الأشخاص أكثر عرضة للبحث عن الأصدقاء القدامى والأحباء عندما يكونون في بيئات أكثر برودة.

وتأتي هذه الدراسة ضمن مشروع بحثي مشترك أعده آدم فاي من جامعة ولاية نيويورك، وجون مانر من جامعة ولاية فلوريدا، وكانت التجربة مبنية على مقابلات شخصية تبحث عن آثار درجات الحرارة المحيطة على الرغبة في التواصل الاجتماعي.

وشارك في التجربة 78 شخصا، بمتوسط عمر يبلغ 20 عاماً، والتي تنطوي على تعريضهم لدرجات حرارة مختلفة مع ارتدائهم حزاماً ساخناً حول الظهر.

وبعد 30 دقيقة من التجربة، قام المشاركون بملء استبيان لتقييم الحزام على مقياس مكون من 5 نقاط، بالإضافة إلى الإجابة عن أسئلة حول مدى احتمال مشاركتهم خلال الأسبوع الموالي في 7 سلوكيات اجتماعية مثل لقاء صديق قديم أو الذهاب إلى حدث اجتماعي أو محاولة تكوين صداقة جديدة.

ولم يكن الهدف من الأسئلة متابعة مدى تنفيذ المشاركين لأجوبتهم، وإنما لتحديد ما إذا كانت إجابات المشاركين مرتبطة بأي شكل من الأشكال مع درجات الحرارة المحيطة أثناء التجربة.

وتراوحت درجات الحرارة المحيطة أثناء التجربة بين 46 درجة فهرنهايت (نحو 8 درجات مئوية) و82 درجة فهرنهايت (نحو 27 درجة مئوية).

ووجدت النتائج أن المشاركين أبدوا اهتماماً أكبر بالتواصل الاجتماعي عندما سئلوا عن ذلك خلال الأيام الباردة مقارنة بالأيام الأكثر دفئا.

ويقول الباحثون إن هذا الاكتشاف يدعم الدراسات السابقة التي أظهرت أن البرد يمكن أن يحفز الناس على البحث عن التفاعل الاجتماعي.

وأضافوا: “سيكولوجيا الانتماء الاجتماعي قد تختلف بشكل كبير على أساس الموقع، حيث تختلف درجات الحرارة المحيطة بشكل كبير من مدينة إلى أخرى، ومن دولة إلى أخرى”.

وأشار الباحثون إلى أن البيانات المثير للاهتمام هي أن المناخات الباردة تعزز الشعور بالوحدة. فيما قلل ارتداء حزام الظهر الدافئ من ميل الناس إلى البحث عن الانتماء الاجتماعي، بما يتماشى مع فرضية أن “الدفء الملموس” يقدم حالة من الرضى، على الأقل مؤقتاً، ويخفض بالتالي رغبة الناس في التقارب الاجتماعي.

المصدر: ديلي ميل

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات