تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يصدر مَراسيم تشريعية بتعيين محافظين جُدد لمحافظات: دير الزور، درعا، اللاذقية، حماة، وال... إصابة مدنيين بجروح جراء عدوان إسرائيلي على مدخل مدينة اللاذقية الجنوبي الشرقي الجامعة الافتراضية تخفض معدلاتها 5 بالمئة تماشياً مع نتائج الثانوية العامة … عجمي: 10 آلاف طالب متوق... الجيش أسقط 9 طائرات مسيّرة للإرهابيين بريفي اللاذقية وإدلب … الحربي السوري- الروسي يواصل استهداف مقا... المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي يحدد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة للدولة للع... الرئيس الأسد يستقبل مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أكد على تقديم ما يلزم للوافدين اللبنانيين.. مجلس الوزراء يوافق على مشروع إحداث الشركة العامة للصناعا... لجنة القرار/43/ تناقش عدداً من القرارات والإجراءات الخاصة بشروط شغل مراكز عمل القيادات الإدارية الرئيس الأسد يبحث مع عراقجي سبل وقف العدوان الإسرائيلي على لبنان وتقديم الدعم والمساعدة للأشقاء اللب... مجلس الوزراء : تشكيل لجنة مختصة لمراجعة بعض القرارات والأنظمة الخاصة بشغل مراكز عمل القيادات الإداري...

عميدة كلية الآداب: يمكنني ضبط الراشيته من مكتبي

أكدت عميدة كلية الآداب في “جامعة دمشق” فاتنة الشعال، أنه بإمكانها ضبط حالات الغش وهي في مكتبها، ومشاهدة (الراشتيه) لحظة إخراجها خلال الامتحانات عبر كاميرات المراقبة.

وجاء كلام الشعال في معرض نفيها عبر “الاقتصادي”، ما نقل على لسانها منذ يومين، حول التوجه لوضع كاميرات في المدرجات بهدف مراقبة أداء المدرسين.

وبيّنت الشعال أن كاميرات المراقبة موجودة منذ زمن في المدرجات، وهي ليست جديدة وغير مخصصة لمراقبة المدرسين، داعية إلى زيارة مكتبها للتأكد.

ولفتت عميدة كلية الآداب إلى أن ما ذكرته قبل أيام هو التوجه لتطوير التجهيزات التقنية وحتى الكاميرات الموضوعة ضمن المدرجات بشكل متتابع، نظراً لقدم عمر المدرجات والذي تجاوز الـ60 عاماً.

ومن المقرر وضع إذاعة جديدة وميكرفونات مثبتة بالطاولات، وتغيير الإضاءة في مدرجات الكلية قريباً، إلى جانب تركيب نوعية خاصة من الكاميرات للمكفوفين حتى تقوم بتسجيل المحاضرات العلمية لهم.

وقبل فترة قصيرة افتتحت كلية الآداب مركز خدمة المواطن لتسهيل تنفيذ إجراءات الطلاب، كما استبدلت البطاقة الجامعية الورقية بأخرى إلكترونية للطلاب الجدد بحيث يصعب تزويرها.

وأنشئت كلية الآداب 1928، وكانت تسمى المدرسة العليا للآداب، ثم أغلقت بسبب الانتداب الفرنسي ليعاد افتتاحها مجدداً عام 1946، وتضم اليوم نحو 100 ألف طالب.

وتضم الكلية أقسام عدة مثل اللغة العربية والإنكليزية واليابانية والإسبانية والألمانية والروسية والفارسية، إضافة إلى قسم المكتبات والفلسفة وعلم الاجتماع والجغرافيا والتاريخ والآثار.

بانوراما طرطوس -الاقتصادي

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات