تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
بعد أدائها اليمين الدستورية أمامه.. الرئيس الأسد يرأس اجتماعاً توجيهياً للوزارة الجديدة الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ الـ... الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب

العدل الأوروبية تسقط “رفض الخدمة العسكرية في سورية” كمبرر للجوء

صرحت المدعية العامة في محكمة العدل الأوروبية، إليانور شاربستون، أنه يتوجب على سلطات دول الاتحاد الأوروبي التأكد دائما من أن السبب الذي دفع أي طالب لجوء إلى بلد أوروبي هو تعرضه لملاحقة بسبب قناعات سياسية.
العالم-سوريا

وأوضحت شاربستون أن “طالب اللجوء السوري، الذي رفض أداء الخدمة العسكرية في بلاده، لا يملك حقا تلقائيا للحصول على وضع لاجئ”.

مبررة قولها بأن رفض المشاركة في الحرب سيعني بكل تأكيد تضاربا في القيم، الناتجة عن أفكار وقناعات سياسية، مضيفة أنه لا يوجد في سوريا حق لرفض أداء الخدمة العسكرية.

وتعود تصريحات المدعية العامة هذه إلى قضية سوري طلب اللجوء إلى ألمانيا، وكان قد ترك بلاده بعد تخرجه من الجامعة وهرب منها كي لا يؤدي الخدمة العسكرية، بحسب ما نقل موقع dw الألماني. لتمنحه الدائرة الاتحادية للهجرة واللجوء في ألمانيا حماية ثانوية، لكنها رفضت منحه حق اللجوء، لأنه غير مطارد في سوريا، ما دفعه إلى رفع دعوى ضد القرار أمام المحكمة الإدارية في مدينة هانوفر، والتي رفعت القضية إلى محكمة العدل الأوروبية.

ويتوقع أن تعلن محكمة العدل الأوروبية عن قرارها خلال الأسابيع القادمة.

يذكر أن صحيفة “الشرق الأوسط” كانت قد ذكرت في وقت سابق، أنّ “شخصين لبنانيين وآخر سوري يواجهون اتهامات في ​ألمانيا​ بتهريب سوريين إليها والتظاهر بأنهم لاجئون. ووجه الادعاء العام في تريير، في ولاية راينلاند بالاتين، اتهامات للرجلَين اللبنانيين المعتقلين منذ تشرين الأول الماضي وللسوري البالغ من العمر 32 عاما”، لافتة إلى أن “اللبنانيين ينتميان إلى إحدى العشائر العربية في ألمانيا، أحدهما عمره 55 عاما وابنه 23 عاما”.

العالم

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات