تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
بيان عملي بحري سوري روسي بالذخيرة الحية بإحدى القواعد البحرية في طرطوس.. العماد إبراهيم: قواتنا ماضي... الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث وزارة إعلام تحل بدلاً من الوزارة المحدثة عام 1961 تحت عنوان: “الأغلبية العالمية”.. حوار فكري وسياسي خاص لوزير الخارجية الأبخازي إينال أردزينبا مع الرئ... سورية تطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بإدانة العدوان الإسرائيلي على أراضيها الرئيس الأسد يتلقّى برقيات تهنئة من قادة ورؤساء دول عربية وأجنبية بمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لع... الجلاء في ذكراه الثامنة والسبعين… تكريس الاستقلال وخيار المقاومة الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه عدداً من كبار علماء الشام دور المؤسسة الدينية بترسيخ الاستقرار من خلال ... الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية

مواطنون من طرطوس: المطلوب العمل بجدية لتحسين الظروف المعيشية للمواطن

طرطوس- ثناء عليان:

أكد المواطن حسن علي يونس (موظف) أنه سيقوم بواجبه الوطني وسيمارس حقه بالانتخاب، وقال: بما أن التصويت في انتخابات مجلس الشعب -كما نص عليه الدستور- هو حق وواجب فإنني سأقوم بواجبي الوطني في تاريخ الاستحقاق، ولكنني لن أعطي صوتي لأي مرشح إلا إذا كنت أعرفه وأثق به، حتى وإن لم أدون في الورقة الانتخابية إلا اسم مرشح واحد، فعلى الأقل سأكون بذلك قد ساهمت في حرمان العناصر الفاسدة من الحصانة التي يؤمنها لهم دخولهم إلى المجلس الذي يعدّ أعلى هيئة تشريعية في سورية.
وأضاف: أنا كأي فرد من المجتمع السوري عانى من الأزمة الاقتصادية التي تمر فيها البلاد وخاصة في الآونة الأخيرة ،إضافة لما خلفه الفساد من آثار مباشرة على حياة السوريين، فإنني أعطي ثقتي لمن لديه برنامج يؤمن النهوض الاقتصادي ومكافحة الفساد بكل أشكاله. وتمنى يونس من الجميع المساهمة بهذا الاستحقاق واختيار مرشحيهم على أساس ما سبق أن قدموه سواء من داخل المجلس بالنسبة للنواب السابقين أو من خارجه ومن دون التأثر بأي منطلق عشائري أو مناطقي أو غيرها .
وبيّن الطالب محمد إبراهيم (سنة أخيرة حقوق) أنه سينتخب من يستحق وسيختار من هو الأقدر على تمثيله تحت قبة البرلمان وقال: أنا كمواطن أريد من أعضاء مجلس الشعب تجديد الكثير من التشريعات القديمة، ومواكبة التطور الحاصل في العالم، لا نريدهم فقط وسائل لتلبية بعض الحاجات الشخصية البسيطة التي لا تتناسب مع مهمتهم الكبيرة.
وترى رهف عيسى (موظفة) أن انتخابات مجلس الشعب هي رفض لأشكال الفساد الذي سرى هنا وهناك، متمنية من جميع المرشحين أن يملكوا القدرة على إدراك الواقع بكلّ تجلّياته، والجرأة في طرح كلّ الأمور، الّتي تمسّ حياة المواطن، والإصغاء إلى مطالب من أوصلهم إلى المجلس ومواجهة كلّ مظاهر الفساد.
بدورها أكدت خواطر خليل (موظفة) أنها ستشارك بالانتخابات وستعمل على اختيار ممثلين قادرين على التفكير والتجديد والابتكار، وتأمل خليل من أعضاء مجلس الشعب العمل بجدية لتحسين الظروف المعيشية للمواطن، من خلال تشديد الرقابة على الأسواق وتخفيض الأسعار وزيادة الرواتب.

بانوراما سورية- تشرين

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات