تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يبحث مع الأمير محمد بن سلمان العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها البيان الختامي للقمة العربية في البحرين: وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة فوراً ورفع الحصار عنه بمشاركة الرئيس الأسد.. انعقاد أعمال القمة العربية الثالثة والثلاثين في المنامة مجلس الوزراء: إطلاق حوارات مهنية مع الاتحادات والنقابات والمنظمات وتعزيز التواصل مع الفعاليات المجتم... أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور وريف دمشق وحماة والسويداء الجدد يؤدون اليمين القانونية الرئيس الأسد يستقبل الدكتورة حنان بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتحديد الـ 15 من تموز القادم موعداً لانتخابات أعضاء مجلس الشعب بمشاركة سورية… غداً انطلاق الاجتماعات التحضيرية للقمة العربية الـ 33 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بإحداث “الشركة العامة للطرق والمشاريع المائية” الرئيس الأسد يبحث مع الفياض تعزيز التعاون في مجالات مكافحة الإرهاب وضبط الحدود

مواطنون من طرطوس: المطلوب العمل بجدية لتحسين الظروف المعيشية للمواطن

طرطوس- ثناء عليان:

أكد المواطن حسن علي يونس (موظف) أنه سيقوم بواجبه الوطني وسيمارس حقه بالانتخاب، وقال: بما أن التصويت في انتخابات مجلس الشعب -كما نص عليه الدستور- هو حق وواجب فإنني سأقوم بواجبي الوطني في تاريخ الاستحقاق، ولكنني لن أعطي صوتي لأي مرشح إلا إذا كنت أعرفه وأثق به، حتى وإن لم أدون في الورقة الانتخابية إلا اسم مرشح واحد، فعلى الأقل سأكون بذلك قد ساهمت في حرمان العناصر الفاسدة من الحصانة التي يؤمنها لهم دخولهم إلى المجلس الذي يعدّ أعلى هيئة تشريعية في سورية.
وأضاف: أنا كأي فرد من المجتمع السوري عانى من الأزمة الاقتصادية التي تمر فيها البلاد وخاصة في الآونة الأخيرة ،إضافة لما خلفه الفساد من آثار مباشرة على حياة السوريين، فإنني أعطي ثقتي لمن لديه برنامج يؤمن النهوض الاقتصادي ومكافحة الفساد بكل أشكاله. وتمنى يونس من الجميع المساهمة بهذا الاستحقاق واختيار مرشحيهم على أساس ما سبق أن قدموه سواء من داخل المجلس بالنسبة للنواب السابقين أو من خارجه ومن دون التأثر بأي منطلق عشائري أو مناطقي أو غيرها .
وبيّن الطالب محمد إبراهيم (سنة أخيرة حقوق) أنه سينتخب من يستحق وسيختار من هو الأقدر على تمثيله تحت قبة البرلمان وقال: أنا كمواطن أريد من أعضاء مجلس الشعب تجديد الكثير من التشريعات القديمة، ومواكبة التطور الحاصل في العالم، لا نريدهم فقط وسائل لتلبية بعض الحاجات الشخصية البسيطة التي لا تتناسب مع مهمتهم الكبيرة.
وترى رهف عيسى (موظفة) أن انتخابات مجلس الشعب هي رفض لأشكال الفساد الذي سرى هنا وهناك، متمنية من جميع المرشحين أن يملكوا القدرة على إدراك الواقع بكلّ تجلّياته، والجرأة في طرح كلّ الأمور، الّتي تمسّ حياة المواطن، والإصغاء إلى مطالب من أوصلهم إلى المجلس ومواجهة كلّ مظاهر الفساد.
بدورها أكدت خواطر خليل (موظفة) أنها ستشارك بالانتخابات وستعمل على اختيار ممثلين قادرين على التفكير والتجديد والابتكار، وتأمل خليل من أعضاء مجلس الشعب العمل بجدية لتحسين الظروف المعيشية للمواطن، من خلال تشديد الرقابة على الأسواق وتخفيض الأسعار وزيادة الرواتب.

بانوراما سورية- تشرين

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات