تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ الـ... الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات...

بعد تشكيل الحكومة الجديدة… هل يكون هناك تشكيل جديد للمحافظين ولإدارات بعض المؤسسات الهامة؟

تترقب بعض الأوساط إمكانية حدوث تغييرات قريبة في إدارات بعض المؤسسات والجهات العامة المؤثرة في الشأن الاقتصادي والخدمي، وذلك استكمالاً للتغيير الحكومي الأخير الذي حمل 15 وزيراً جديداً سعياً نحو بلورة رؤية حكومية جديدة تتولى معالجة مسألة تدهور الأوضاع المعيشية ومواجهة التحدي الصحي المتمثل في فيروس كورونا.

ووفق بعض التوقعات فقد يكون هناك تغيير قريب لعدد من المحافظين ممن لم يتمكنوا من مقاربة هموم المواطنين ومشاكلهم ومعالجتها بما يخفف من معاناتهم ويحدث نقلة نوعية في عمل الوحدات الإدارية في هذه المحافظة أو تلك. وقد يشمل التغيير أيضاً بعض المحافظين ممن أمضوا عدة سنوات في مناصبهم.

كما ويجري الحديث عن إمكانية حدوث تغيير في بعض المؤسسات والجهات العامة سواء التابعة لمجلس الوزراء وتحديداً تلك التي غاب نشاطها خلال الفترة الماضية ولم تحقق إنجازات هامة تحسب لإداراتها أو أنها فشلت في تحقيق المنتظر منها في هذه المرحلة الصعبة. وتذهب التوقعات إلى أن مع استقرار الوزراء وتسلمهم مهامهم وتعرفهم على الوزارات التي كلفوا بها فقد يكون هناك تغيير لعدد من إدارات المؤسسات والشركات التابعة لهذه الوزارة أو تلك وذلك رغبة في تجديد دماء الإدارات وحفزها على العمل والإنتاج والمبادرة خاصة وأن عملية التقييم لأداء الوزراء مستمرة وإذا كانت هناك ضرورة تفرضها طبيعة العمل ومصلحة البلاد فقد يكون هناك تعديل وزاري خلال الأشهر القليلة القادمة، أي أن الاعتقاد بعدم إمكانية حصول تعديل قبل انتخابات الرئاسة في العام القادم هو اعتقاد خاطئ وقد يجري في أي وقت يكون فيه أداء بعض الوزراء غير مقنع أو لا يحقق الطموحات الشعبية.

سيرياستيبس

 

 

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات