تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
بيان عملي بحري سوري روسي بالذخيرة الحية بإحدى القواعد البحرية في طرطوس.. العماد إبراهيم: قواتنا ماضي... الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث وزارة إعلام تحل بدلاً من الوزارة المحدثة عام 1961 تحت عنوان: “الأغلبية العالمية”.. حوار فكري وسياسي خاص لوزير الخارجية الأبخازي إينال أردزينبا مع الرئ... سورية تطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بإدانة العدوان الإسرائيلي على أراضيها الرئيس الأسد يتلقّى برقيات تهنئة من قادة ورؤساء دول عربية وأجنبية بمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لع... الجلاء في ذكراه الثامنة والسبعين… تكريس الاستقلال وخيار المقاومة الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه عدداً من كبار علماء الشام دور المؤسسة الدينية بترسيخ الاستقرار من خلال ... الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية

أزمة نقل كبيرة بين طرطوس وريفها.. والحل؟

تشهد محافظة طرطوس أزمة نقل حقيقية جعلت المواطن يعاني الانتظار ساعات طويلة لتأمين ميكرو باص يقله بين الريف والمدينة وبالعكس لتولد معاناة أخرى تضاف إلى رصيد الأزمات الذي تفاقم وبلغ ذروته..
ولاحظت «الوطن» خلال زيارتها لكراجات مدينة طرطوس غضباً وتعباً في عيون العجزة والنساء والشباب ممن يقفون منتظرين.
رئيس نقابة النقل البري وائل حسين أعاد سبب الأزمة إلى قلة عدد السيارات الموجودة على الخطوط، وأنها غير كافية لخدمة المناطق ولاسيما الكبير منها كصافيتا والدريكيش وبانياس خاصة في الذروة الصباحية والذروة المسائية، إضافة إلى قدم السيارات الموجودة على الخطوط والحاجة الماسة إلى الصيانات المتكررة، مضيفاً إن الأزمة ازدادت في الوقت الحالي لأن أصحاب السيارات الخاصة اتجهوا لاستخدام وسائط النقل العامة بسبب أزمة البنزين فازداد الازدحام بشكل أكبر.. فالأسطول قديم وعدد السيارات غير كاف ليستوعب هذا الازدحام الكبير خاصة في ظل عودة دوام المدارس والجامعات.
وأشار حسين إلى وجود توجيهات من المحافظ بصفته رئيساً للجنة نقل الركاب بإرسال باصات من النقل الداخلي إلى الخطوط المزدحمة، لكن ذلك لم يحصل.
وأشار إلى أن النقابة تحاول رفد الخط المزدحم ببعض الميكروباصات من الخطوط الأقل ضغطاً للحد من الازدحام الحاصل على تلك الخطوط، لكن ذلك غير كاف، مقترحاً رفد الخطوط المزدحمة بباصات نقل داخلي كحل إسعافي وتحديث أسطول نقل الركاب واستيراد سيارات جديدة وباصات تتسع لـ29 راكباً لأن هذا النوع من الباصات قليل جداً مقارنة مع سيارات الميكروباص التي لا تتسع إلا لـ14راكباً.
بانوراما سورية- سناء أسعد – الوطن

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات