تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ الـ... الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات...

الولايات المتحدة تواصل استهداف الشعب السوري بلقمة عيشه ومستلزماته اليومية

في إطار استهداف الولايات المتحدة للشعب السوري في لقمة عيشه ومستلزماته اليومية، أعلنت وزارة المالية الأميركية، امس الإثنين في بيان، أنها أضافت وزارة النفط السورية وقوات الدفاع الوطني إلى قوائم إجراءاتها القسرية أحادية الجانب غير الشرعية.
وتضم القائمة الجديدة أيضا تسع شركات ومنظمات أخرى تتعلق بتكرير النفط والبناء العسكري، وإنتاج الأدوية، وأسماء ستة مواطنين سوريين ولبنانيين اثنين.
وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية، في أواخر أيلول الماضي فرض إجراءات قسرية أحادية الجانب ، تشمل 3 أشخاص و13 كياناً، بما في ذلك وزارة السياحة السورية.
وزعمت الوزارة في البيان الذي نشرته عبر موقعها الرسمي، حسب وكالة «سبوتنيك» أن إجراءاتها الجديدة تأتي في إطار جهود الحكومة الأميركية المستمرة للتوصل إلى حل سياسي سلمي لما أسمته “النزاع السوري”.

وأفاد تقرير لجنة التحقيق المستقلة التابعة للأمم المتحدة المعنية بسورية، بأن العقوبات الاقتصادية الأميركية تزيد من تفاقم الوضع في سورية، وقد تؤدي إلى تجدد النزاعات داخل البلاد.
وكان البيت الأبيض أعلن في وقت سابق أن الولايات المتحدة ستواصل سياسة فرض الإجراءات القسرية الأحادية الجانب ضد سورية لزيادة الضغط الاقتصادي والسياسي على دمشق.
وتجدر الإشارة إلى أنه، وبالإضافة إلى وجود قوات الاحتلال الأميركية اللاشرعية على أراضي الدولة السورية ذات السيادة، والتي تؤدي إلى خلق وإشعال بؤر التوتر في المنطقة، وقيامها بإبرام صفقات واتفاقيات مع ميليشيا «قسد» الانفصالية، ضيّقت الولايات المتحدة حلقات الخناق على الشعب السوري مع إقرارها «قانون قيصر» الذي وقّع عليه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في 20 كانون الأول 2019، ضمن إقراره الموازنة الدفاعية الأميركية، وبدأ سريان العمل به مطلع حزيران الفائت.

«وكالات»

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات