تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها

الأزمة العادلة.. تشمل كل المحافظات … آخر إبداعات السوق السوداء.. بنزين ديلفري والليتر يتجاوز 1500 ليرة

تمتد طوابير السيارات العاملة على مادة البنزين من مداخل محطات الوقود التي تحتوي المادة أو الموعودة بقدومها أينما تشاء في أرجاء العاصمة وريفها ويصبح هم المستهلك اختيار أكثرها ملاءمة لوقته وظروفه هماً مضاعفاً في ظل خيارين أحلاهما مر الانتظار أو العودة بلا مادة بسبب تعذر الخيار الثالث لأغلبهم.

وتتعدد الخيارات ضمن الخيار الثالث وفقاً لإمكانات المستهلكين المعرفية وقدراتهم المادية فمن يعرف منظم الدور أو لديه واسطة فلا حاجة به للانتظار لأكثر من ساعة ومن يدفع بضع آلاف أيضاً يحصل على مخصصاته خلال ساعتين وتختلف الحالة والطريقة بين محطة وأخرى.
ووفقاً لروايات المستهلكين المختلفة فقد اختلفت أسعار البنزين الأسود والنظامي اختلافاً كبيراً ففي حين يدفع المستهلك بعد الانتظار 450 ليرة للسعر النظامي والحر 650، وسعر الأوكتان 1050 وقد ارتفع في ظل الازدحام على الدور إلى 1250 ليرة أي بزيادة 200 ليرة لكل ليتر في ظل ازدحام خانق تشهده محطتا بيعه في السومرية والعباسيين.
وأوجدت الأزمة حالة جديدة وهي إيصال البنزين إلى المستهلك في مكان وجوده تحت مصطلح «واصل لعندك» وذلك بسعر تراوح بين 20 ألف و 35 ألف ليرة لكل عشرين ليتراً وبسعر وسطي قدره 1500 ليرة للبنزين العادي على اختلاف أسعار الأوكتان الأسود لتتراوح بين ألفين وثلاثة آلاف ليرة.
وانعكست تخفيضات وزارة النفط لمادة المازوت في محافظة دمشق وريفها على سائقي السرافيس الذين لم يجدوا أمس إمكانية للحصول على مخصصاتهم بسبب عدم طرحها في أغلب مراكز التوزيع الخاصة بهم.
ووفقاً لمشاهدات أوردتها جريدة «الوطن» فقد خلت مراكز التوزيع في النضال والبرامكة وكذلك في الجلاء من المادة.
وأكد سـائقون يعملون على خط مزة جبل أن العاملين في كازيــة الجــلاء وعــدوهم بأن تتوافر المـادة اليـوم الثلاثـاء موضحين أن مخصصاتهم البالغة 30 ليتراً لكل ميكرو ســرفيــس قد ذهبــت أدراج الريــاح.
وقال سائقون على خط جديدة: إن الحصول على مادة المازوت من السوق ليس مجدياً لسائقي السرافيس فسعر كل عشرين ليتراً يبلغ عشرين ألف ليرة.

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات