تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتكليف الدكتور محمد غازي الجلالي بتشكيل الوزارة في سورية.. الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بفوزه في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً برفع نسبة تعيين الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية في الجهات ال... روسيا تطالب بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي الذي ينتهك السيادة السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل المواد المتعلقة بالعملية الانتخابية لغرف التجارة وغرف التجارة والصن... الرئيس الأسد يترأس اجتماعاً للقيادة المركزية.. وبحثٌ لدور كتلة الحزب داخل مجلس الشعب اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي تقرر قبول الطلاب الناجحين بالشهادة الثانوية بفروعها كافة في الجامعات... الرئيس الأسد أمام مجلس الشعب: مجلسكم هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم... بحضور عرنوس وعدد من الوزراء.. ورشة عمل حوارية حول التغيرات المناخية وسبل مواجهتها

مديرة مكتب الزيتون عبير جوهر: لا يمكن للناس الاستغناء عن زيت الزيتون، ومن غير المنطقي استيراده

بانوراما سورية:

كشفت مديرة مكتب الزيتون عبير جوهر أن موسم الزيتون للعام الحالي معاومة، والإنتاج منخفض حيث بلغ حتى الآن حوالي 49 ألف طن، منوهةً إلى أن القطاف المبكر وعدم التزام الفلاحين بالمواعيد نتيجة التخوف من السرقة أثر على كميات الإنتاج.

وبيّنت جوهر أنه بحسب رصد الأسواق، سجل أعلى سعر لـ “بيدون” الزيت بمليون ومئة ألف ليرة، وبعد انتهاء الموسم ترتفع الأسعار، مشيرةً إلى أن التجار حالياً هم من يشترون الزيت بكميات كبيرة.

وأوضحت جوهر أن المستهلكين لم يعودوا يموّنون الزيت، بل يشترون كميات قليلة تكفيهم لفترة قصيرة، ما يجعلهم يتأثرون وبشكل دائم بتفاوت الأسعار، معلقةً: “لا يمكن للناس أن تستغني عن زيت الزيتون، ولكنها أصبحت تلجأ لشراء أي نوع بالسعر الأرخص دون الاهتمام بالجودة”.

وأكدت جوهر أن الإنتاج المحلي من الزيت يكفي السوق، ومن غير المنطقي الاستيراد، لأن سعر المادة في الأسواق العالمية أعلى بكثير، ولكن القدرة الشرائية للمواطنين منخفضة.

وبيّنت جوهر أن تكاليف إنتاج الزيتون ارتفعت بشكل كبير، سواء على صعيد الفلاحة، البذار، إلى تكاليف القطاف، حيث تصل أجرة العامل في اليوم الواحد إلى 60 ألف ليرة، وتضاعف أجور المعاصر.

شام اف ام

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات