تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
لجنة القرار/43/ تناقش عدداً من القرارات والإجراءات الخاصة بشروط شغل مراكز عمل القيادات الإدارية الرئيس الأسد يبحث مع عراقجي سبل وقف العدوان الإسرائيلي على لبنان وتقديم الدعم والمساعدة للأشقاء اللب... مجلس الوزراء : تشكيل لجنة مختصة لمراجعة بعض القرارات والأنظمة الخاصة بشغل مراكز عمل القيادات الإداري... استشهاد ثلاثة مدنيين وجرح تسعة آخرين في عدوان إسرائيلي على مدينة دمشق في برقية تعزية وجهها للمقاومة الوطنية اللبنانية ولعائلة الشهيد نصر الله … الرئيس الأسد: المقاومة لا ... سورية تدين بشدة العدوان الإجرامي الإسرائيلي الذي أدى إلى استشهاد السيد حسن نصر الله وتحمل كيان الاحت... حزب الله يعلن استشهاد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بعد أدائها اليمين الدستورية أمامه.. الرئيس الأسد يرأس اجتماعاً توجيهياً للوزارة الجديدة الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ الـ...

جمعية حماية المستهلك: الأسعار في سورية ارتفعت بنسبة 1200{844ffa2143412ea891528b2f55ebeeea4f4149805fd1a42d4f9cdf945aea8d4e}

أسواق-سوريةصرح رئيس جمعية حماية المستهلك بدمشق وريفها عدنان دخاخني، أن 2015 كان الأسوأ على المستهلكين طوال الأعوام الخمس السابقة، بسبب ارتفاعات الأسعار المستمرة، والتي وصلت في بعض المواد والسلع إلى 1200{844ffa2143412ea891528b2f55ebeeea4f4149805fd1a42d4f9cdf945aea8d4e}، مقارنة مع أسعار عام 2010، وهو ما شكل عبئاً ثقيلاً على المستهلكين الذين انخفضت قدرتهم الشرائية بشكل حاد وكبير، مع ثبات معظم الدخول التي تتلقاها شريحة واسعة منهم.

وقال دخاخني: “إن حركة المبيعات شهدت تباطؤاً، وأن الكثير من الباعة باتو يشكون حالة من الجمود، وخاصة في المواد والسلع غير الغذائية، إضافة إلى تبدل أولويات المستهلك وإتباعه سياسات الترشيد وشد الأحزمة أمام موجات الغلاء الكبيروعدم قدرته على مواكبتها”.

وأضاف دخاخني “انحرفت ميول المستهلكين نحو المواد والحاجات الأرخص ثمناً، وهو ما شكل فرصة ومناخاً ملائماً للعديد من الباعة والتجار لطرح مواد وسلع رخيصة نوعاً ما، لكنها رديئة ومنخفضة المواصفات، بل هناك مواد تطرح في الأسواق غير صالحة للاستخدام البشري، وخاصة في مجال المواد الغذائية وتحديداً المعلبات واللحوم”.

ويستشهد دخاخني على علامة انتشار ظاهرة بيع اللحوم المفرومة مجهولة المصدر والمواصفات، مؤكداً أنها محل شكوك وغير صالحة للاستهلاك، وأنها عبارة عن بقايا لحوم وجلود وربما عظام تفرم في مكنات خاصة وتباع على أنها لحوم مفرومة.

وهنا ينبه دخاخني إلى خطورة هذا الانحراف لدى المستهلكين نحو السلع رخيصة الثمن، لما قد تحمله من أضرار جسدية وصحية على المستهلكين وعائلاتهم، خاصة شريحة الأطفال الذين غالباً ما يكونوا أكثر عرضة للإصابة بأضرار مثل هذه المواد.

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات