تخطى إلى المحتوى
آخر الأخبار
الرئيس الأسد يهنئ الرئيس تبون بالذكرى السبعين لثورة الأول من نوفمبر المجيدة مجلس الوزراء: مناقشة وإقرار العديد من القضايا المتعلقة بالشقين الاقتصادي والخدمي والتعليمي.. الجلالي... بمشاركة سورية.. انطلاق أعمال الدورة الثانية عشر للمنتدى الحضري العالمي في القاهرة المنسق المقيم للأمم المتحدة يطلق الخطة الأممية لاستراتيجية التعافي المبكر في ‏سورية سورية تجدد مطالبتها الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بإجراءات حازمة لوقف الاعتداءات الإسرائيلية الجلالي خلال اجتماعه مع المكتب التنفيذي لاتحاد العمال: الطبقة العاملة من أهم رؤوس الأموال الوطنية وي... القيادة المركزية للجبهة الوطنية التقدمية تناقش خلال اجتماع برئاسة الشعار الوضع السياسي والاقتصادي الرئيس الأسد يبحث مع وزير الخارجية الأردني العلاقات الثنائية وملف عودة اللاجئين السوريين أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور ودرعا واللاذقية وحماة والقنيطرة الجدد يؤدون اليمين القانونية الرئيس الأسد يصدر مَراسيم تشريعية بتعيين محافظين جُدد لمحافظات: دير الزور، درعا، اللاذقية، حماة، وال...

المننتجات التركية تغزو اسواقنا فهل مزمار حينا لا يطرب؟؟!!

بانوراما طرطوس- م.ريم العلي:

لا زال حتى الآن وكأن شيئاً ما كان ولم يكن.. و بكل بساطة الاعلانات عن البضائع التركية تملأ صفحات النت أو دعاية الترويج لمحل ملبوسات.
إنه الأمر يستفز المواطن السوري فالطريقة التي يكتبونها في مقدمة الاعلان عن البضاعة و يختصرونها بكلمة .. تركي
ليوصلوا لنا رسالة استفزاز أن الموضوع ليس للمناقشة فهذه البضاعة الأفضل و هي البضاعة المختارة ..
و حتى حين تتجول في بعض المحلات على اختلاف أماكنها و درجة فخامتها أو لا ..
حين تسأل عن سعر أي قطعة من تلك البضاعة المختارة يرفقون الرقم المذكور بكلمة هذا تركي .. و كأنهم يقولون أنه الأفضل..
ربما هناك من المواطنين الذي يرفض هذا المبدأ والتعامل معه ويفضل البضاعة الوطنية بغض النظر عن سعرها .. و لكن متى سنرى نظاما” خاصا” بالأسواق هو سيد الموقف و تكون الكلمة والقرار موحدا” ، فلا بضاعة تركية و تنظيم دعم للبضاعة الوطنية بحيث تكون جودة مرتفعة وسعر منخفض لتكون الخيار الأول لكل المواطنين على اختلاف مستوياتهم طبعا” ..

Facebook
Twitter
Telegram
WhatsApp
Print

إقرأ أيضامقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تابعونا على فيس بوك

مقالات